فيلم الأرض من إنتاج 1970، أخرجه يوسف شاهين، عن رواية الكاتب الكبير عبد الرحمن الشرقاوي، الرئيس الأسبق لمنظمة تضامن الشعوب الأفروآسيوية، ويعتبر أحد أهم أفلام السينما المصرية..
ترامب دعا في تصريحاته إلى استيعاب مليون ونصف من الفلسطينيين المقيمين في غزة، بمصر والأردن! فتلقى رفضا، وانتقادا شديدين من جموع المصريين داخل مصر وخارجها، وارتفعت الأصوات المؤيدة لموقف القيادة السياسية المصرية
الإعلامي الكبير أحمد فراج كان هو أول من استضاف الشيخ الشعراوي في إحدى حلقات برنامجه نور على نور، وقتها أبدع الشيخ وأسهب في شرح سورة الضحى، وتناقل المشاهدون تأملاته، وتعجبوا من قدرته على الاستنباط
مبادرة أسامة الأزهري جاءت في وقتها تماما، وستحقق نتائج تفوق التوقعات.. مثلا؛ مصر بحاجة ماسة إلى استرداد ريادتها في حفظ القرآن الكريم، واستعادة دولة التلاوة التي بدأ بساطها ينسحب من تحت أقدام المصريين
على الرغم من الأخطاء التي تشوب الممارسة الإعلامية في كثير من الأحيان، إلا أنه لا يمكن اتهامه بتغيير المنظومة الأخلاقية، ولا بإفساد العادات والتقاليد.. فالدراما هي المتهم الرئيسي..
هناك دراسة أجرتها جامعة تكساس في الولايات المتحدة الأمريكية.. والتي قالت فيها: إن أكبر خطر يواجه العالم هو الأخبار الخاطئة، والتي يتداولها الناس باستمرار، وينشرونها بدون تفكير..
من الملاحظ، أنه منذ بداية الصحافة الإلكترونية الرقمية ، صاحبها تراجع في المستوى المهني واللغوي للمحررين. بعضهم صار لا يقوى على صياغة جملة سليمة.. كثيرون لا يعرفون الفارق بين الفاعل والمبتدأ..
كان الحسن البصري أشجع الناس في الحق.. وانتقد جور السفاح أبي الحجاج ابن يوسف الثقفي علانية، وكانت له معه قصة رددتها الأجيال كنموذج لقولة الحق أمام سلطان جائر..
اللهاث خلف الدنيا والأموال والممتلكات والمناصب والمظاهر.. كلها خداعة.. لا شيء منها حقيقيا. نستهلك أيامنا في صراعات ونزاعات ومنافسات وتكالب على أمور تافهة وحقيرة. قليلون هم من يدركون حقيقة الدنيا
اتصف بالزهد والورع، وتوفي بعد محنة قاسية مع أبي جعفر المنصور، بعد أن انتصر للحق، وناصر آل البيت في ثورة محمد النفس الزكية ضد حكم العباسيين..
منذ سنوات طويلة كنا نتفرج على مسلسل محمد رسول الله والذين معه، بأجزائه المتعددة كان المسلسل يحمل معاني سامية، ومعلومات تاريخية قيمة.. وأتاح الفرصة لظهور عشرات الفنانين، الذين صاروا من كبار النجوم فيما بعد
عانى ابن المسيب الأمرين من ظلم الحكام والولاة في عصر بني أمية، حيث كان يرفض مبايعة ملوكهم، فوقع ضحية لأكثر من ابتلاء، حتى تدهورت صحته، ووقع فريسة المرض، ومع ذلك فلم يقصِّر في عبادة الله..
كان سيد التابعين، سعيد بن المسيب من أورع الناس فيما يدخل بيته وبطنه، وكان من أزهد الناس فى فضول الدنيا والكلام فيما لا يعني، ومن أكثر الناس أدبا فى الحديث..
تلك الكلمة الأبيحة تكررت في أكثر من مسلسل رمضاني، أذيع على الشاشات المصرية، ومن حسن الطالع أني لم أشاهده إلا بعد إعادته على فضائية أخرى..
لم يسبقه في الإسلام إلا علي بن أبي طالب، وأبو بكر، وزيد بن ثابت، رضي الله عنهم، وهو أحد العشرة المبشرين بالجنة وأحد الستة الذين انتقل رسول الله، صلى الله عليه وآله وسلم، وهو عنهم راضٍ..