أتعجب من حالة اللامبالاة والاستهتار التي تسود الشارع المصري خلال هذه الفترة خاصة فيما يتعلق بالإجراءات الاحترازية المتعلقة بالوقاية من فيروس "كورونا" وكأن الوباء قد انتهى.
لم يتبق سوى أيام قليلة على موعد إنطلاق انتخابات البرلمان المصري الجديد، حيث يأمل جموع الشعب المصري في أن تفرز الانتخابات الجديدة عن وجوه جديدة تكون قادرة على حل الكثير من المشاكل.
عندما تسأل أي أهلاوي عن عودة بطولة الدوري من جديد تجده يقول لك: لازم الدوري يعود من أجل الفوز بالبطولة
مع بداية انتشار فيروس كورونا كان الرهان الحقيقي على الوعي المجتمعي للتأكيد على مدى خطورة هذا الوباء على الصحة
لا أحد ينكر الجهود التي تبذلها وزارة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج بقيادة السفيرة نبيلة مكرم من أجل حل
بعد مرور 16 حلقة من مسلسل الفتوة.. جددت الممثلة مي عمر التأكيد على أنها ممثلة موهوبة ولا تعتمد على زوجها الم
مع اقتراب الفترة المحددة للجنة الخماسية التي تدير إتحاد الكرة على النهاية ومع بدء الحديث عن تمديد عمل اللجنة
أيام قليلة ويهل علينا شهر رمضان الكريم.. وقد يكون شهر هذا العام بمثابة فرصة لا تعوض لنا جميعا في أن نتقرب الى
مع إستمرار أزمة كورونا في شتى أنحاء العالم ظهر بشكل واضح الدور الكبير الذي يقوم به طاقم الأطباء والتمريض أو
لا يخلو مجتمع من وجود فئة تكون كل مهمتها نشر الشائعات والأكاذيب سواء عن قصد أو جهل..
لست ممن يتلهفون على مشاهدة أو معرفة تفاصيل الفضائح أو الحوادث أو كل ما يتعلق بالعنف وخاصة عندما تنتشر بشكل كب
رغم ازدحام اليوم بالكثير من المشاغل واقتصار المتابعات التلفزيونية على وقت قصير جدا مساء كل يوم عقب انتهاء مهام
أعود للكتابة من جديد بعد فترة غياب اجبارية بسبب مباراة السوبر الافريقي التي أقيمت يوم الجمعة الماضي بين الزما
لا توجد كلمات تصف حال المكلوم بموت قريب أو فقدان عزيز.. ولا توجد هناك قسوة أكثر من أن نسمع خبر وفاة من نحبهم.
البرد القارس .. فرصة ذهبية ..شكوى مستمرة .. وكوميكسات جديدة ومتنوعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي للتعبير