بدأت شلة المتلونين تنزع ثوب ثوار يناير و٦ أبريل وترتدي ثوب الإخوان، وكانوا قبل هذا وذاك يرتدون ثوب الحزب الوطني، الشلة جاهرت بتعاطفها مع الجماعة..
الجماعات لم تسمع لنصائح الدعوة السلفية بالحفاظ على الاستقرار، وعدم الصدام، مضيفًا لكن هما ما بيشوفوش، هما اللي بيخالفهم بيبقى كافر عندهم للأسف.
الإخوان لا يخجلون من الجرائم التى ارتكبوها خلال العام الذى حكموا فيه البلاد، بل لعلهم يتباهون بذلك ويتفاخرون به.. وقد سمعت محمد مرسى فى المحكمة وهو يقول ليتنا أسرعنا في أخونة البلاد..
أصحاب القنوات هموا ببث إعلانات تبارك لجماعة الإخوان على الشاشات، ومنهم من نشر إعلانات في الصحف، ثم بدأوا في استقطاب صحفيين منتمين للإخوان، ولم يكن هناك (الفصال) المعتاد على الأجور..
«رمضان» أحد الأشهر التي تزيد فيها الجرعات الروحية، تتنافس كل الأطياف والمذاهب الإسلامية على استغلال الشهر الكريم في الوصول لأعلى معدلات الاستقامة وتنقية النفس وعمل الخير
قال سلطان بركاني، الكاتب والباحث، أن السلفية ليست معصومة، ولا معارضيها كذلك، لافتا إلى ضرورة النقد البناء حتى يقف الجميع على أرض يمكن النقاش من خلالها.
على مدار تاريخ الإخوان وهي لا تتعلم من الدخول في صفقات وتحالفات خاطئة، تملك الجماعة عقلية انتهازية بامتياز، ورغبتها في الفوز بأي طريقة كانت لتحطيم العقبات في طريق وصولها للسلطة
قال ثروت الخرباوي، الكاتب والمفكر أن التعصب شيئٌ بغيض، يجعل صاحبه لا يرى إلا نفسه وفكرته، ويجعل عاطفته تضيف لما تراه أشياء غير حقيقية، وتتوهم أشياء لا وجود لها
قال ثروت الخرباوي، الكاتب والمفكر، أنه لا يوجد أحد يمثل الإسلام مهما علا شأنه، بل كل فرد يمثل نفسه فقط، موضحا أن النبى محمد عليه الصلاة والسلام، كان الوحيد الذي يمثل الإسلام.
يعيش المجتمع حالة من العنف غير مسبوقة، محاكم تفتيش أخلاقية تعلن على الناس لأبسط شي، الستر ليس لم يعد الأساس بل الفضح والتجريم والهوس بقطع الرقاب دون شفقة أو رحمة
خلال السنوات الماضية، عرف المواطن العربية قيمة دولة المواطنة التي لاتغفل حقوق أي فرد بغض النظر عن خلفيته العقائدية أو الفكرية، فالحقبة التي تولى فيها الإسلاميين الحكم
تعتبر الشعوب العربية، الوصول للسلطة لحظة مناسبة لكشف الحقائق والنوايا الأصلية من مشروع الحكم، بعد أن جرى الصراع كثيرا من أجل الوصول إليه،
كلما تزايدت أزمة الصراعات الداخلية بين أطياف جماعة الإخوان، يتضح معها فكر الجماعة وأسلوبها في الحل والترهيب بل والإلغاء تماما مع الوجود
يسعى الإخوان للانفراد بالساحة السياسية والدينية، مشروعهم ينص على ذلك، قصد حسن البنا خلال تأسيس الجماعة في عشرينات القرن الماضي، أن يجعل التنظيم شموليا.
لاتعرف الإخوان ماذا تعني المعارضة في دولة مدنية حديثة، فالقضية بالنسبة لها ليست الاعتراض على سياسات وتقديم البديل باساليب موضوعية يقبلها الشارع والنخب والمؤسسات المعني