هل في مقدور إسرائيل التمرد على أمريكا ورفض الأنصياع لأوامرها ومطالبها والتمسك بتنفيذ ما تقرره هى.. أم أن أمريكا موافقة على ما تقوم به إسرائيل ومن بينه الغزو البرى لجنوب قطاع غزة؟
نعرف أن القبضة حديدية ويد العدو المجرم ثقيلة لا ترحم ولا حدود لقسوتها ولا لانتقامها وبطشها، لكن الضفة الغربية هي الأصل في الصراع
الحكومة لجأت للتهديد بفرض تسعير جبرية لمواجعة غلاء فاحش للسكر الذي بات علامة بارزة على الجشع والاستهتار.. وهل تكفي هذه الوسيلة، بصرف النظر عن مدى قانونيتها، لتحقيق الانضباط في الأسواق؟!
ومع عشر سنوات من حكم الرئيس السيسي، والاستقرار الامنى، والتطور العمراني المتزامن مع أوجاع مالية واقتصادية، من الطبيعي أن تدفع الأحزاب بمرشحين، والحق أنها فرصة سانحة لتعريف المواطن بروساء هذه الأحزاب..
كنا مجموعة متماسكة، نحب بعضنا البعض كثيراً. نساعد بعضنا البعض في كل شيء، وندافع عن بعضنا البعض ضد أي عدو. كنا نعيش في سعادة وهناء، لا نعرف شيئاً عن مشاكل الحياة وهمومها..
يمكن للاتحادات العديدة للمهن العربية والتى تتبع بشكل أو بآخر الجامعة العربية أن تلعب دورا ضد العدوان المجرم علي أهلنا في غزة إذا خاطب أقرانه في قارات العالم أو في دوله الكبري المؤثرة.
الاسرائيليون بدأوا منذ اليوم الاول لإستئناف الحرب ضد أهل غزة تنفيذ خطتهم الخاصة باستهداف جنوب القطاع الذى يتصورون أن قادة حماس يتحصنون به الأن ويوجد به العدد الأكبر من أسراها لدى حماس..
ما يجري في غزة من قتل ممنهج للأطفال والنساء والأبرياء هو صورة قبيحة من صور تحول الإنسان إلى كائن دموي فقد الضمير والإحساس الإنساني بالآخرين واستبدل التعايش والتسامح بالعنف والتدمير..
لعب الفن بكافة أنواعه خاصةً السينما دورًا محوريًا على مدار التاريخ في الأوقات الصعبة والاستثنائية، مثل التي نعيشها حاليًا مع كثرة الحروب والصراعات، وأحدثها العدوان الصهيوني الغاشم على غزة..
مادام للنفس راعي صالح لا يتخلى عنها، كيف لها أن تفكر بالفكر الأرضي وأنه كيف سيسدد الله احتياجاتها وتنسى أن الله لا يحده شيء وله تدبير يفوق تدبيراتنا نحن الأرضية..
سائق توكتوك يُدعى كروان مشاكل، مشهور بألفاظه الإباحية على منصة التيك توك ستجده يُصرح بأنه سوف يهز عرش السينما المصرية قريبا..
جنيه واحد زيادة في السعر يؤدي إلي أرباح في جيوب بعض تجار السكر الكبار بما يصل إلي مائتين وخمسين مليون جنيها! فما بالنا لو كانت الزيادة خمسة أو عشرة أو عشرين جنيها!