وجهت الولايات المتحدة الأمريكية تحذيرا إلى إثيوبيا مفادها نفاد صبر واشطن من تصرفات رئيس الوزراء آبى أحمد على تجاه قضية التيجراي
دفع الجيش الإثيوبي بحشود عسكرية وعتاد حربي ضخم على الحدود السودانية بمحاذاة معكسرات تابعة للقوات المسلحة السودانية وسط ترقب لمعركة بين الطرفين
وأدلى المسؤول العسكري بتصريحاته، خلال منح عدد من الشارات والرتب العسكرية للمنتسبين إلى سلاح الجو الإثيوبي.
جاءت تلك التطورات بعد إعلان الجيش السوداني، استعادة مساحات كبيرة من أراضي سودانية
"انتشرت في بعض الوسائل الإعلامية أخبار تفيد باشتباكات عسكرية بمنطقة باسنده بالحدود الشرقية، نؤكد للجميع هدوء الأحوال وعدم حدوث أي اشتباكات
زعمت الخارجية الإثيوبية، في بيان، إن الحديث عن استخدام الأسلحة الكيماوية "هو ادعاء يسعى إلى تقسيم أمتنا".
خاض الجيش السودانى معارك شرسة مع مليشيات يدعمها الجيش الإثيوبى وتمكن رجال القوات المسلحة السودانية من استرداد أراض تسيطر عليها عصابات الشفتة
الاشتباكات تجددت على الجانب الإثيوبى بمحاذاة منطقة باسندة الحدودية شرقى السودان
وقعت إثيوبيا وجنوب السودان اتفاقية تعاون عسكري بين البلدين في ختام الاجتماع الحادي عشر لهيئة الأركان المشتركة للبلدين.
تخلت القوات الإثيوبية عن الشرف العسكري ونفذت عملية حربية مدعومة بالطائرات لسرقة مواش من الداخل السودانى
بدأت المخاوف تتصاعد من حرب شاملة بين السودان وإثيوبيا عقب الحشد العسكري المتبادل على الحدود ورفض أديس أبابا شروط الفريق عبد الفتاح البرهان.
رفض السودان إقتراح أديس أبابا بشأن الانسحاب من الأراضي الحدودية المتنازع عليها بين البلدين.
تشهد العلاقات بين السودان وإثيوبيا تصعيدا خلال الآونة الأخيرة جراء النزاع الحدودي بين البلدين بالإضافة إلى ملف سد النهضة.
حذر الصليب الأحمر في إثيوبيا من عدم إمكانية توصيل المساعدات الإنسانية إلأي 80% لامن أقليم تيجراي.
أفادت وسائل إعلام بتجدد الاشتباكات العسكرية بين السودان وإثيوبيا.