رخصة القيادة لا تمنح أصلا إلا بعد إتمام ال ١٨ عاما بينما لا تمنح رخصة القيادة الثانية إلا بعد مرور عامين علي الترخيص الاول وتتطلب رخصة الدرجة الأولي مرور ثلاث سنوات علي الحصول علي أول تصريح بالقيادة!
علينا أن نفكر ونجتهد كيف يمكن أن تحقق القرارات أقل ضغط ممكن علي المواطن المصري.. ومن هنا فالبحث عن مهرب يلجأ إليه البسطاء وأصحاب الدخول المحدودة أمرا ضروريا..
نقف أمام إعتراف بالصوت والصورة للمخرج الامريكي ساتنلي كوبريك -وله قصة طويلة مثيرة- الذي قال إنه هو بنفسه -قبل رحيله- من أخرج فيلم الهبوط علي سطح القمر وأخرجه في صحراء نيفادا..
حملت زينب الكفراوى وأفكار العوادلى وتحية عبدالغفار وليلى النجار وسلوى الحسينى واعتماد عبدالمحسن وعلية حامد الشطوى السلاح في بورسعيد للدفاع عن مصر كلها..
التعديلات وصفها مسئولي الشركة بتحديثات لتطوير الأداء.. وبالتالي يستحق مسئولي الشركة الشكر إنما في توقيت آخر غير التوقيت المهم الحساس الذي يحسبه طلبة الثانوية العامة وأسرهم بالدقيقة وليس حتي بالساعة..
لا يوجد ما يثبت جواز الصلاة مختلطة بين الرجال والنساء بل العكس هو الأثبت.. والسنة المتواترة تنحاز إلي ذلك.. والدين الذي ينظم شكل الصلاة حتي عند الحرب لو أباح الاختلاط في الصلاة لأعلنها صريحة..
الظاهرة يجب أن تواجه حتي تنتهي فهي وان كانت مهمة المحليات من الدرجة الاولي لكن حجم المخالفات يكون كبيرا بما تعجز معه اجهزة الإدارة المحلية من التعامل وتحرير المخالفات..
بالطبع مناقشة أسباب سقوط بوريس جونسون متاحة ومباحة للجميع.. لكن من المستحيل تجاهل الحرب الاوكرانية ولا غض الطرف عنها لأنها أصلا وراء أزمات الطاقة والحبوب في العالم وفي القلب منها أوروبا
شعر اللص أن عمرو العراقي رآه وهو يسرق.. هرب مسرعا من الفرع.. جري عمرو العراقي خلفه وطارده في الشوارع المحيطة حتى سقط مغشيا عليه في نوبة سكر عنيفة.. نقلوه للمستشفي وهناك فارق الحياة!!
المثير أن يعلن فريد الديب عن قبوله الترافع عن المتهم وهو خارج البلاد وتحديدا في اليونان ويؤكد أن من فوضونه بالأمر لا علاقة لهم بأسرة المتهم!
منهم من يجمع أموالا بغير حق وبغير صفة وبالمخالفة للقانون الذي يجرم ذلك، ومنهم من يجمع أموالا لتغيير مسارات قضايا مطروحة علي القضاء.. وبغير تفويض من أحد.. وبغير ما يتفق مع القانون أصلا!
بالطبع لا ندعم فكرة الحرق والتدمير.. حيث إنها في الأول والأخير ممتلكات شعب ليبيا الشقيق وستبني من جديد علي نفقته إن لم يكن اليوم فغدا.. ولذلك الاحتجاج السلمي هو الحل.. العصيان المدني الشامل هو الحل..
الأسئلة كثيرة جدا.. أولها من هو المجهول الذي راسل أسرة نيرة أشرف؟! وما شأنه بالقضية؟! ومن أين جاء بالأموال والمبلغ المعروض الكبير؟!
الصين أعلنت عن مشروعها في طريق الحرير مع مشاريع تنموية لأكثر من مائة دولة وروسيا قوة عسكرية هائلة خرجت خارج حدودها لتنتصر لرؤيتها وها هو الغرب غير القادر علي منع أو وقف الصين وروسيا..
أثناء تصوير مسلسل سيف الله خالد بن الوليد، شعر حمدي الوزير بآلام حادة في الصدر مع ضيق في التنفس لتعلن الأعراض عن أزمة قلبية حادة.. المخرج رؤوف عبد العزيز يسارع بنقله إلي المستشفي..