نظرية التبعية تؤكد على أن الدول الأغنى في حاجة دائمة للدول الأفقر حتى تستمر هي في النمو، لذلك تحرم هذه الدول من الإنتاج وتجعلها مضطرة لتزويدها بالمواد الأولية والأيدي العاملة الرخيصة
سجلت الوثائق البريطانية والامريكية، فضلا عن شهادات النخبة المثقفة من اساتذة وأدباء وفنانين ورجال سياسة من مصر وغيرها، ظاهرة عدم ارتداء المصريين الأحذية بسبب الفقر..
العوز يدق أعناق الجميع لدرجة بات لكل منا مهنة إضافية تساعده على أن يقتات الفتات هو وأولاده بعد أن طغى الغلاء وقضي علي الطبقة المتوسطة و للأسف هذا واقع كاشف وهاتك لستر من كانوا بالأمس ميسورين ومستورين.
الطبعة الأولى أراها بعد أن تلقفتها أيادى القراء وقد جاءتنى ردود فعل منطقية وأخرى ذكية، وها أنا أعدل فى الطبعة الثانية حتى تصل إلى الجماهير وقد رضيت عنها تماما..
الذي دفعني لاقتحام ذلك الملف المهم والخطير هو ما عاينته بنفسي من خلال مصاحبتي لبعض الحالات المرضية الحرجة إلى المستشفيات الحكومية، وما عانيته معهم من صعوبات في الرعاية الصحية تصل لحد تعرض حياتهم للموت.
منذ عدة شهور، تابع الجميع وبشغف ذلك المشهد الاستفزازى لتزاحم الآلاف من المصريين، لحجز فيلات ووحدات مصيفية بأحد منتجعات الساحل الشمالي، تراوحت سعر الوحدة فيه بين 10 ملايين و115 مليون جنيه..
قدم قداسة البابا تواضروس أثناء اللقاء نبذة عن تاريخ مصر وتاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، مشيرًا إلى أنها الكنيسة الوطنية، وأن دورها الأساسي هو الدور الروحي يليه الدور الاجتماعي.
كثير من الأغنياء الذين إنحازوا للفقراء وعبروا عن مطالبهم ودافعوا عن حقوقهم في الحياة الكريمة التى تتوف فيها الاحتياجات الاساسية للإنسان لم يكتفوا بمجرد الكلام فقط وإنما قرنوا ذلك بالمواقف العملية..
مصر غنية بالكوادر وفرص التقدم في كل مجال.. فقط تحتاج لتضافر الجهود ورعاية النابهين واحتضان الأفكار الخلاقة والعقول النيرة التي إن لم تجد فرصتها هنا هاجرت للخارج..
بدأ الوجود الرسمي لصندوق النقد الدولي في عام 1956 عندما شاركت 29 دولة في تأسيسه بهدف إعادة هيكلة النظام المالي الدولي..
الصحة تاج على رءوس الأصحاء.. حكمة توارثناها لكن قليلًا منا يدرك حقيقتها؛ فلا يقدرها إلا من حرم تلك النعمة.. ولهذا ما أحوجنا اليوم أن نزيد جرعات الأمل في مواجهة غياهب وسحب الأزمات..
كل يوم كانت حكومات مبارك تقوم باختراع ضريبة جديدة لسلب أموال الفقراء مما جعل بعض الاقتصاديون يصفون الحكومات المصرية في ذلك الوقت بحكومات الجباية..
قالت هيئة تنظيم الطاقة البريطانية Ofgem إن البلاد تواجه نقصا في الغاز وسط أزمة طاقة قد تؤدي إلى إفلاس عدد من محطات الطاقة التي تعمل بالغاز.
كيف يكون التعايش آمناً بين البشر لولا وجود ضمير حي يتحلى بالرحمة والصدق.. وكيف يكون التعامل بين الناس في العمل لولا وجود فضيلة الإخلاص والأمانة ..
الجماهير المصرية اليوم ليست هى نفس الجماهير قبل يناير 2011 ووعيها بمجتمعها والعالم المحيط بها قد تغير وتبدل, فالغالبية من المصريين اليوم مطلعين على الأحداث المحلية والإقليمية والدولية..