قال الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، إن المسلمون تأثروا في كتابة أدبياتهم بالنسبي والمطلق، فبدأوا بـ "بسم الله الرحمن الرحيم"، ونهايتها بـ"والله أعلم"
قال الدكتور علي جمعة، إن كثيرًا من الشعوب يشعرون بتناقض بين الإيمان بالقيم المطلقة، وبين قرارات حكومتهم وقيادتهم وتصرفاتهم.
قال الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، إن مفهوم العدل مطلق، لكن عدم إدراك النسبي والمطلق يكون عاتقًا لعدم فهم مواقف السياسة العالمية.
قال الدكتور علي جمعة إن مفهوم العدل ثابت عبر العصور، فالعدالة الاجتماعية لا يفرق بينها وبين العدالة في القضاء أو في السياسة أو في الفكر.
قال الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، إن الشيخ ابن تيمية أنكر المجاز في تفسير القرآن، لتوجهات عقدية رآها، ولم يوافقه عليها جمهور العلماء وكل المفسرين
قال الدكتور علي جمعة إن القرآن نص يتعلق إدراكه بفهم اللغة، ومعناه الأصلي الذي يمكن أن يترجم من لغة إلى لغة أخرى، واهتم به التصوف السني
أكد الدكتور علي جمعة، على حاجة المسلمين لعلم جديد باسم "علم الخطاب الإسلامي" يُدرس ضمن الكليات الشرعية، والتهديد بالاحتلال يتطلب تغيير حالنا مع الله
طالب الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، بالعودة إلى حلاوة النقاش العلمي والخلاف الثري الذي يربي النفوس على قبول الرأي الآخر وعودة المجتهدين.
طالب الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، بدراسة علم الخطاب الإسلامي، قائلًا: "من أراد أن يخدم الإسلام والمسلمين فليبدأ بعلم الخطاب الإسلامي..."
قال الدكتور علي جمعة إن الإسلام ليس دين العلم فحسب، لكن له موقفه من البحث العلمي، فيرى أنه لا حرج ولا قيد مطلقا على البحث العلمي.
قال الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، إن حضارة المسلمين قامت على العلم، والنص الشريف، وإن سمة المسلمين كانت توليد العلوم، حتى القرن الرابع الهجري.
قال الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، إن الفقه الإسلامي استقر على أن الأحكام تتغير بتغير الزمان، باختلاف الأعراف والتقاليد من زمان لزمان، وأيضًا المكان
طالب الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، بضرورة التخلص من العقلية الخرافية، مشيرًا إلى أن مناهج الانتحار والانبهار والانحسار والاجترار والاغترار مرفوضة.
حدد الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، عوالم خمسة لتجديد الخطاب الديني وهي (عالم الأشياء، عالم الأشخاص. عالم الأحداث. عالم الأفكار. وعالم النظم).
طالب الدكتور علي جمعة بدارسة السنن الإلهية، مؤكدًا أنه أصبح واجبًا، مؤكدًا السنن الإلهية يمكن التهيؤ لتجديد علمي واع للخطاب الديني.