قال الدكتور علي جمعة إن السيدة عائشة أم المؤمنين كانت من أحب النساء لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وكانت امرأة بيضاء جميلة يقال لها الحميراء
قال الدكتور علي جمعة، المفتى السابق للجمهورية، أن أعلام تلاوه القرآن رسموا معالم المدرسة المصرية في التلاوة، وقراءة الشيخ الحصري تماثل في دقتها الوحي المنزل.
شهد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، والدكتور علي جمعة رئيس مجلس أمناء مؤسسة مودة لتطوير مساجد آل البيت ورئيس لجنة الشؤون الدينية والأوقاف بمجلس النواب.
قال الدكتور علي جمعة إن مصر تميزت بمدرسة لتلاوة القرآن الخاصة بها، والتي تضم عددًا لا حصر له من القراء وأصحاب الأصوات المتميزة في القراءة
قال الدكتور علي جمعة، إن المصريين اشتهروا بحبهم الشديد وشغفهم وتعلقهم بكتاب الله، مؤكدًا ارتباط المصريين بكتاب الله واتخذ من تلاوته مهنة يرتزق منها.
قال الدكتور علي جمعة إن القرآن يحب الليل، وبلغ الحب ذروته في ليلة القدر، التي اختارها الله لنزول القرآن، وتبلغ الطاقة النورانية فيها الذروة.
استنكر الدكتور علي جمعة المفتي السابق للجمهورية، استباحة بعض الأشخاص في المجتمع التحرش بحجة تبرج المرأة
قال الدكتور علي جمعة، إن الله أمرنا بالإنابة إليه، وأعظم إنابة تكون في الصلاة, مؤكدًا أن رسول الله، عليه الصلاة والسلام، جعلها عمود الأمر وأهم شيء فيه
قال الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، إن رمضان يصنع المسلم الطاهر الذي يمتثل لأمر الله، مطالبًا المسلم بالاستفادة من الشحنة الإيمانية ويتعرض للنفحات المباركة.
كشف الدكتور علي جمعة عن السبب الأساسي لتسمية صلاة الترويح بهذا الاسم، موضحًا أن صلاة التراويح هي سنة نبوية في أصلها، عمرية في هيئتها وعدد ركعاتها.
طالب الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، المسلمين بالإكثار من قراءة القرآن في شهر رمضان، الذي خصه الله بزول القرآن
قال الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن سورة الفاتحة من ضمن أسمائها الأساس لأنها أساس الدين وكأنها ملخص للدين كله.
أكد الدكتور علي جمعة على أهمية كفالة اليتيم، مع احتفال مصر بيوم اليتيم في الجمعة الأولى من شهر إبريل، وأوضح أن القرآن نبه على أهمية كفالة اليتيم.
قال الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، إن الكون كله مائدة الرحمن، مشيرًا إلى أن الله منحنا كثير من النعم، لكننا لم نعرف كيف نحمد الله.
أكد الدكتور علي جمعة على أهمية فهم النموذج المصري، مشيرًا إلى أن النقل من القوانين الفرنسية، كان لغرض التطوير لا لغرض الانسلاخ من الشريعة الإسلامية.