مشاهد الحرب والقتل والدهس ممقوتة في أي دولة، لأنها تخالف إنسانيتنا وفطرتنا، لكننا ومع كثرة ما ألفناه في منطقتنا العربية كان المشهد في أوكرانيا عادياً بالنسبة لنا..
إتصال الأب وبكائه جاء بعد علمه برغبة إبنته وإبنة شقيقه في الإنتحار، خاصة أن أهل القرية بدأوا في التحدث عنهما بشكل غير لائق، وبدأت إبنته في العزوف عن الخروج بعد أن ساءت حالتها النفسية..
دويتشه فيله فصلت خمسة من الصحفيين العرب وفقاً لتقرير نشره صحفي ألماني، يتضمن إتهامات للصحفيين بإنتقاد إسرائيل ومعاداة السامية والخروج عن التقاليد والأعراف المعمول بها في دويتشه فيله.
مع إنطلاق أحداث يناير 2011 تراجع العديد من القائمين على البرامج التليفزيونية خطوات إلى الوراء، منهم من أوقف برنامجه وإلتزم الصمت.. ومنهم من ترك القاهرة هارباً..
الدكتور عصام عبدالصمد رئيس إتحاد المصريين في أوربا لديه أسباب أخرى لزيادة حجم التحويلات النقدية، فإلى جانب حب المصري في الخارج لوطنه، وعدم إنفصاله عنه.. يضع هذا المواطن مصلحته في المقدمة..
قلة يرتبط بها الجمهور بصرف النظر عن المحتوى، والمذيع في هذه الحالة يكون ناجحاً ومؤثراً وإستثنائياً، وكان وائل الإبراشي الأبرز بين هذه القلة..
أعلن وزير الأوقاف الدكتور مختار جمعه قبل أيام أن خطبة الجمعة هذا الأسبوع عشر دقائق فقط، تخفيفاً على المصلين بسبب الطقس السيئ، ووجه مفتشي الأوقاف ومديري الإدارات بضرورة تنفيذ القرار..
وعلى الحد الفاصل بين سوريا وتركيا.. تمنت شهد الطفلة السورية النازحة إلى الشمال، فكانت أمنيتها في العام الجديد خيمة أفضل، تحميها هي وأسرتها من برد الشتاء الذي يجمد أطرافها..
كعادته.. رحب الدكتور محمد عبدالوهاب وإستقبل الشاب المريض في اليوم التالي، وبعد فحصه والتأكد من سلامة الكبد والطحال.. حوله إلى طبيب أمراض الدم لإجراء بعض التحاليل..
كبر حلم الرجل، وأراد أن ينفتح على العالم، فكانت قناة النيل الدولية التي خاطبت العالم بلغاته المختلفة، وقدمت الثقافة والتراث المصري في أبهى صورة..
الجمهور يرى أن ما فعله شريف عامر سقطة تسيئ إليه وللفن المصري، وشريف يرى أن الصحافة التي يمارسها تعكس كل الظواهر الموجودة في المجتمع، ومع كل هجوم عليه يأتى دفاعه ليزيد التوتر..
رشوان توفيق أمتعنا وأوجعنا، أمتعنا عندما قدم أعمالاً كانت ولا تزال علامات في كل مجالات الدراما، لم يضعفه العوز أمام عمل لم يرق له، ثم أوجعنا الرجل عندما أطل علينا حزيناً، يحكي جحوداً تعرض له.
مشاهد تدمي القلب، تلك التي نراها على حدود بيلاروسيا مع بولندا، أبطالها من العرب الذين فروا من بلادهم في هجرة غير شرعية ليتحولوا إلى ورقة ضغط تساوم بها بيلاروسيا بولندا ودول الإتحاد الأوربي..
وفي السنوات الأخيرة تعددت المساجد في القرية، ومعها تعددت الصناديق واللجان المشرفة عليها، لكن نشاطها اقتصر على شراء مستلزمات المسجد فقط، ربما لقيام الدولة بأدوار كانت غائبة..
قرأت أغلب ما كتب عن اللقاء، سعدت بتعليقات الكثيرين في الفضائيات وعلى مواقع التواصل الإجتماعي، فالجميع يتمنى عودة العلاقات بين الدولتين الشقيقتين كما كانت، بإستثناء قلة أحزنتني تعليقاتها..