حسام حسن رغم إلتزامه بنصيحة وزيرالشباب والرياضة بعدم الخوض بالحديث عن الأزمة التى حدثت مع كابتن المنتخب محمد صلاح فإنه يشير فيما بين السطور إلى صلاح بطريقة لا تبرد الأزمة وإنما تزيدها حدة..
ما عرفت البطولات طريقها لمنتخبنا إلا على يد كوادر وطنية يشار لها بالبنان، أمثال القدير محمود الجوهري رحمه الله الذي نجح في الوصول بمصر لنهائيات كأس العالم، بعد غياب طويل..
ما أسعد أناس عاشوا في زمان رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وما أحسبنا إلا أننا نتنفس على مَنْ أبصروا النور الذي يشع من سيد خلق الله، صلى الله عليه وسلم.. إنها لنعمة لا تضاهيها كنوز الدنيا بأسرها.
نتناول في مقال اليوم ثلاثة من الأعمال التي بدأ عرضها مع بداية النصف الثاني من شهر رمضان الكريم، رغم مرور أيام قليلة ورغم عدم اتضاح الرؤية بشكل كافٍ، وهو ما يجعلنا نتعامل معها من باب الانطباعات الأولية
قررت أريح جتتى ساعتين مستغلا هدوء الشوارع فى ساعة الإفطار، مع أذان المغرب وقفت على سطح أحد الأكشاك وانكمشت فى ريشى وكانت الشوارع بالفعل هُس هُس وخاوية من البنى آدمين..
حلمي طولان يقول: لم ولن أسعي ولا أفكر في تدريب المنتخب الوطني، وليس لي في عمل الكتائب الالكترونية، ويضيف في سؤال آخر: سعيد أن أكون محل إحترام وحب جماهير الأهلي والزمالك معا!
وأمراض القلب كثيرة لا يدركها إلا صاحب بصيرة ونور. منها وأخطرها حب الدنيا إذ أنه الأصل في كل الأمراض التي تعتل بها القلوب، فعلى أثره يأتي الكبر والتعالى والنفاق والرياء، وكل الآفات المهلكة للإنسان..
مواطن كثيرة، لا تعدُّ ولا تُحصى، من الرحمة تجلت في رحمته صلى الله عليه وسلم حتى بأعدائه الذين يناصبونه العداء، ويسرفون في ذلك، ويبذلون الجهد لإيذائه. نتذكر هنا قصته مع أهل الطائف حين أتاهم يدعوهمه..
شبع المستهلكون وعودا بمراقبة الحكومة للأسعار على مدى الشهور الماضية، ومازالت الأسعار عصية على الانخفاض حتى الآن، خاصة أسعار السلع الغذائية التى يمثل إستهلاكها النسبة الأكبر لاستهلاك المصريين..
لا هي برلمان العالم ولا هي حكومته ولا هي قضاؤه! فماذا تبقي إذن؟ هل لم تزل الأمم المتحدة تشكل ملجأ دول العالم وملاذها عند الخطر؟! بالطبع لا..
رئيس الوزراء شدد خلال اجتماعه بعدد من كبار مصنعي ومنتجي وموردي السلع الغذائية وممثلي كبرى السلاسل التجارية على أن المواطن يشكو من استمرار الغلاء، رُغم تراجع سعر صرف الدولار بنسبة 50 أو 40% من قيمته السابقة
نشاهد يوميا ارتكاب المذابح وسقوط المئات من الشهداء والمصابين، وتدمير متعمد من قبل الصهاينة لكافة المبانى الحكومية والأهلية، ومنع الطعام على المدنيين واستهداف الفلسطينيين أثناء سيرهم للحصول على الطعام
ليس كل الوسط الفني سيئا.. لا يؤخذ كل الوسط الفني بذنب تصريح لفنان متوسط التعليم منخفض اللياقة قليل الخبرة منعدم الشعور بالظرف التاريخي الذي تعيشه بلاده..