سيناء وادي مصر المقدس.. مهد الحضارات وأرض الأنبياء.. فيها تجلى الله.. وتنبت الشجرة المقدسة
بقعة عزيزة ارتوت رمالها بدماء الشهداء، لها فى النفس مكانة خاصة، فقد شهدت عبر الزمن تضحيات وبطولات من رجال مصر الأقوياء، وقدر الله لها أن تكون ممرا بين القارات تربط مشرق الأرض ومغربها، وحدث نبيه موسى فى معجزة نادرة فوق أرضها، إنها سيناء، الوداى المقدس طوى، أرض الفيروز غير القابلة للتفريط أو الرهان عليها