فيتو | د/ أيمن سعد غراب صفحة 8

د/ أيمن سعد غراب صفحة 8

نشطاء مش سياسيين !

في الوقت الذي بدأ يندثر فيه مصطلح "النشطاء السياسيون" عبر الفضائيات وأثير الإذاعات بعد أن سببوا لنا صداعًا مزمنًا في التنظير وإثارة الزوابع وفق أجندات غير مفهومة، ظهرت شريحة شبابية كانت أكثر نشاطًا ...

د/ أيمن سعد غراب

السيدة الغائبة عن مائدة الرئيس!

في الوقت الذي كانت تُعد فيه الدعوات الرئاسية لإفطار الأسرة المصرية في بداية شهر رمضان المعظم، كانت تويتات المغردين و"بوستات" الفيسبوكيين تصب تعليقاتها على إعلان صندوق "تحيا مصر" الذي شهد ظهور الرئيس ...

د/ أيمن سعد غراب

محافظ أسيوط وشركة مياه الشرب!

هالنى هذا الكم الهائل من شكاوى أبناء ديروط عبر مواقع التواصل الاجتماعى بشأن الانقطاع المتكرر وشبه الدائم لمياه الشرب، وعندما سافرت إلى بلدتى مسارة "أحد قرى ديروط" وجدت أن الأمر جد خطير، فمياه الشرب ...

د/ أيمن سعد غراب

تأتي الطائرات بما لا تشتهي السياحة !!

لا تستطع السياحة أن تكون بمنأى عن معاكسات الوضع الأمني والواقع السياسي الذي اجتاح البلاد طوال الخمس سنوات الماضية، فهى كصناعة حساسة لا يمكن أن تعمل بمعزل عن الأنشطة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية ...

د/ أيمن سعد غراب

الأزمات لا تأتي فرادى!

لا تكمن إدارة الأزمة قط في سرعة إصدار بيانات صحفية أو تصريحات وردية حول الحادث، ولكن التعامل الجيد مع الأزمة يتطلب التروي والهدوء في إصدار البيانـات مع التحرك السريــع في التعامل مع معطيــات الأزمة، ...

د/ أيمن سعد غراب

السياحة تغازل الأقصر!

ربما ثمة نور في نهاية النفق المظلم، ففى الوقت الذي تُعد فيه الأقصر درة المدن الأثرية على مستوى العالم باحتوائها على ثلث آثار العالم فإن انحسار الحركة السياحية قد طالها في السنوات الأخيرة، ومنذ انطلاق ...

د/ أيمن سعد غراب

أيها الفرقاء.. تعالوا إلى كلمة سواء!

"تبقيك الصحافة مزروعًا في الأرض" هكذا قال الأديب الأمريكي الأشهر ري برادبيري، وهنا أتذكر جيدًا حال كنا صغارًا عندما كان يحيد الحكم عن توقيع الجزاء المناسب في مبارة الكرة كانت تتعالى أصواتنا "الصحافة ...

د/ أيمن سعد غراب

رأي آخر في الأزمة السياحية ومنظومة الدعم !

بات البحث عن آليات غير تقليدية للترويج السياحى ضرورة وليس ترفًا خاصة في ظل متغيرات سياسية وأمنية في المنطقة أثرت بالفعل فى انحسار الحركة السياحية طوال الخمس سنوات عجاف الأخيرة. إن الرغبــة الحقيقيــة ...