هاجم جمال السويدي، الكاتب والباحث جماعة الإخوان الإرهابية، مؤكدا أنها فتحت الباب للتيارات المتشددة وسربتها للإنخراط في الحياة السياسية على أمل اقتناص الحكم في مرحلة التمكين
شن أحمد عبد العزيز، مستشار محمد مرسي، والقيادي بجماعة الإخوان الإرهابية، هجومًا شرسًا على القيادات التاريخية للجماعة، ورفض الانصياع إلى أحد الجبهتين، أو البقاء في خانة الحياد
تعيش مصر حالة من الازدهار الاقتصادي، وينعكس ذلك على مستوى التنسيق مع البلدان الغربية وأوروبا على وجه التحديد، حيث أثمر برنامج الإصلاح المصري عن الانفتاح على جميع بلدان العالم.
منذ تدشين جماعة الإخوان الإرهابية عام 1928، والأزمات تضربها واحدة تلو الآخرى، وصلت بعضها حد الانشقاق والتآمر على الجماعة نفسها، لكن كانت الإخوان تخرج من كل أزمة بصلابة
تتزايد الضغوط على تيارات الإسلام السياسي من أجل الانزواء بعيدا عن الساحة السياسية العربية، بعد سنوات من الفشل وإشعال الأزمات والضغائن في نسيج الأوطان العربية
على مدار الأيام الماضية، والصدامات بين القيادات التاريخية لجماعة الإخوان الإرهابية تأخذ أبعاد آخرى، حيث تتبارى كل مؤسسة في الاستعراض برجالها ومساندة جبهة ضد الأخرى.
عندما يختلف الإخوان يظهرون ما خفي عن السطح طويلا، هذا ما يحدث الآن من الأجنحة المختلفة للجماعة التي أصبحت مصنفة إرهابية في مصر، وأغلب بلدان المنطقة والعالم
يتقاتل الإخوان على السلطة ويتجاهلون مقاصد الدين، ما يستوجب العودة للأدبيات التاريخية للجماعة، التي جعلت من إقامة الدولة الإسلامية واقتناص السلطة والحكم، أهم الأركان الأسياسية للدين
قال مختار نوح، الكاتب والباحث في شئون الجماعات الإسلامية، أن القيادي الإخواني همام يوسف، ضمن قيادات جبهة التمرد على نائب المرشد، هو الذي يتسلم الإعانات الدولية وقدرها 30 مليون جنيه شهريا
لايترك الرئيس عبد الفتاح السيسي، أي فرصة للحديث عن الوعي والإصلاح الديني وأهميته ودوره المحوري في مستقبل البلاد، ومركزيته في مشروع التنمية الطموح، الذي بدأته مصر منذ اعوام
تمر الأيام والصراع الصفري الذي اندلع داخل صفوف جماعة الإخوان الإرهابية لايزال كما هو، كلا الطرفين يتلقون دعمًا من أكبر الرموز التاريخية في صفوف الجماعة وأبناء قيادات السجون
هاجم أحمد مطر، القيادي بمجلس شورى جماعة الإخوان الإرهابية، جناح الإنقلاب داخل الجماعة بقيادة محمود حسين الأمين العام السابق للتنظيم
قال إبراهيم ربيع، الكاتب والباحث في شئون الجماعة الإسلامية، أن الضربات الأمنية المتلاحقة وصراع الأجنحة على القيادة، أصاب عقل جماعة الإخوان الإرهابية بالشلل وبات الهيكل التنظيمي بلا رأس
في مساندة واضحة من التنظيم الدولي لـ"الإخوان"، لجبهة القائم بأعمال المرشد إبراهيم منير، والمعروف بنفوذه الكبير على مكتب لندن.
قال حسين مطاوع، الداعية السلفي، أن أكثر المتفائلين، لم يكن يظن أن الأمور داخل الإخوان ستصل إلى هذا الحد، فالتنظيم الذى كانت تميزه وحدة الكلمة و والسمع والطاعة المطلقة من افراده لمرشدهم.