وتستمر الاحتجاجات الشعبية وسط إرهاصات باتفاق سياسي جديد يجري إعداده يستوعب كل القوى السياسية ويكمل ما بدأه رئيسي مجلس السيادة والوزراء في البلاد.
البرهان دعا الشعب السوداني إلى "مساندة ودعم الحكومة التي سيشكلها حمدوك خلال الفترة المقبلة"
وضع رئيس الوزراء عبدالله حمدوك، شرطين أساسيين قال إن لم يتحققا؛ فإنه سيضع استقالته ويغادر منصبه، بحسب ما نقلته
عين مجلس السيادة السوداني برئاسة الفريق أول عبدالفتاح البرهان، اليوم الخميس، عبدالعزيز فتح الرحمن رئيسًا للهيئة العليا للقضاء.
سوف أغادر الساحة السياسية تماما في عام 2023، ووقتها سيكون وقتي كله لإدارة شؤوني الخاصة، وسوف أرحل أيضا عن القوات المسلحة السودانية“.
حمدوك وجه أيضاً، بإخضاع حالات التعيين والإعفاءات التي تمت خلال الفترة الماضية للدراسة والتقييم والمراجعة..
ثمنت لجنة العلاقات الخارجية بحزب الوفد المصري جهود كافة الأطراف التي سعت إلى وجود توافق لإنجاح الفترة الإنتقالية في السودان الشقيق
تود وزارة خارجية جنوب السودان أن تنقل التهاني الرئيس سلفاكير للأخوة في قيادة الحكومة الانتقالية في السودان للخطوة الشجاعة التي أقدموا عليها
شمل الاتفاق بين قائد الجيش السوداني عبدالفتاح البرهان ورئيس الوزراء عبدالله حمدوك، 13 بند، مثلت قبلة الحياة للخرطوم عقب موجة من الاحتجاجات العارمة التي شهدتها البلاد
وتم إطلاق سراح حمدوك قُبيل إعلان سياسي يشهده السودان اليوم، ويعيده إلى رئاسة الوزراء ويرسم خارطة طريق لعبور الأزمة الحالية.
أكدت أن اتفاقا سياسيا سيعلن في وقت لاحق، بعد اجتماع عقد ليلا بين قائد الجيش عبد الفتاح البرهان وحمدوك، توصل خلاله الطرفان إلى التوافق على إطلاق سراح جميع المعتقلين
رئيس مجلس السيادي الانتقالي بالسودان عبدالفتاح البرهان، إن حكومة كفاءات وطنية ستتولى تسيير أمور الدولة حتى الانتخابات المقررة في يوليو 2023.