محمد عبدالجليل
سر الشقة رقم ٦ وحكاية الشبح المجهول!
هرول الناس في فزع إلى المبنى الذي يرتج صراخًا، وحينما وصلوا اختفى الصوت وعاد الليل بسكونه الممل كأن شيئًا لم يكن، لم يتمالك الأهالي أنفسهم من الدهشة، وعندما همَّوا بالانصراف ضرب الصراخ أعماق قلوبهم..