وقال حفتر في كلمة أمام قواته إنه لا يمكن أن يطمئن والإرهاب من حوله، وأنه سيعمل خلال الفترة القادمة على التخلص منه والشعب الليبي ينظر لقواته بأنها المنقذ.
هل صحيح أن الديمقراطية سبيلنا للاستقرار أم صارت عبئا باهظا علي الدولة الوطنية؟ هل تصلح الديمقراطية لدولنا العربية؟ وأي ديمقراطية، وما معناها بالنسبة لكل من الحاكم والمحكوم في العالم العربي؟
ضجت أحياء في العاصمة الليبية طرابلس باستغاثات الأهالي وذوي الجرحى وسط استمرار الاشتباكات التي اندلعت ليل الجمعة، بين ميليشيات تسعى كل منها لفرض نفوذها على مساحة أوسع من المدينة.
وجه رئيس الوزراء الليبي فتحي باشاجا المعيّن من البرلمان، الشكر للجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان البريطاني، وذلك خلال كلمة له، اليوم الثلاثاء.
من أبرز العناصر الحاكمة للخطة الحفاظ على وحدة البلاد وإنهاء شبح الحرب والانقسام، وتعزيز حالة السلام القائم وتجنب الفوضى، والحد من التدخل الأجنبي والدفع في اتجاه حل وطني يقدم على ما سواه ..
رفعنا شعار إيقاف الحرب، ولله الحمد حاولنا قدر الإمكان إيقاف التخاصم والحروب، ودعمنا الشعب الليبي للوصول الانتخابات، والشعب الليبي لا بد أن يضع ورقته في صناديق الانتخابات ويختار من يريد
أكد المستشار الإعلامي لرئاسة مجلس النواب الليبي فتحي المريمي، أن أعضاء مجلسي النواب والدولة المجتمعين في القاهرة اتفقوا على حوالي 180 مادة من أصل 197 مادة من مواد مشروع الدستور.
صوت مجلس النواب الليبي، يوم الثلاثاء على منح الثقة للحكومة الجديدة برئاسة فتحي باشاغا بـ 92 صوتا من مجموع 101 نائب حضروا الجلسة.
نجحت القوى الرافضة لإجراء الانتخابات والراغبة في إبقاء الوضع الحالى في ليبيا على حاله في فرض إرادتها وإفشال إجراء الانتخابات الرئاسية في يوم الاستقلال الليبى كما كان مقررا..
مفوضية الانتخابات لم تعلن الكشوف النهائية للناخبين رغم المتبقي علي موعد الانتخابات هو إثني عشر يوما فقط منها يومان للصمت الانتخابي! ورد الفعل الدولي البارد علي ذلك مريب قبل أن يكون محير!
أوضح أن "الناس هنا المقصود بها المرشحين والقوى السياسية التي تقف من ورائهم، هناك مرشحون مستقلون وهناك مرشحون تقف وراءهم قوى سياسية ومرشحون تقف وراءهم دول".
ماذا لو أستبعد سيف الإسلام القذافي فعلا.. ثم فاز بالإنتخابات المشير حفتر.. هل سيقبل بالنتيجة من واجهوه عسكريا حتي كاد حفتر أن يهزمهم في طرابلس؟ أم سيرفضون الانتخابات ونتائجها..
”أدعوكم وكل المؤمنين بالمشروع الوطني التصالحي الجامع إلى الاقبال على العملية الانتخابية بالمسؤولية التي تقتضيها خطورة المرحلة
أعلن خالد المشري، رئيس المجلس الأعلى للدولة، احتمال تأجيل موعد الانتخابات، المقررة في 24 ديسمبر المقبل..