على الرغم من كل قصص التدخل المباشر في أوكرانيا وفي حروب أخرى في فيتنام والعراق وغيرها
موقف أردوغان الذي يمكن أن يعرقل آمال السويد وفنلندا في العضوية، يسلط الضوء أيضًا على ضعف محتمل حاول بوتين استغلاله في الماضي
وصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سياسات الطاقة الأوروبية بأنها انتحار اقتصادي مع محاولة دول عديدة بالقارة وقف اعتمادها على النفط والغاز من روسيا في أعقاب غزوها لأوكرانيا.
فعلى ذمة الجاسوس البريطاني السابق كريستوفر ستيل، الذي كتب ملفًا عن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وادعى التدخل الروسي في انتخابات البيت الأبيض لعام 2016، فإن بوتين مريض بشكل خطير .
وذكرت صحيفة يني شفق التركية أن وفدا برئاسة نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك سيصل إلى أنقرة يوم غد الأربعاء.
الزعيم الروسي ”يساعد في تحديد تحركات القوات في معركة دونباس، بعدما عانت قواته الأسبوع الماضي من هزيمة دموية، إذ حاولت في بضع مناسبات عبور نهر إستراتيجي في شرق أوكرانيا
الرئيس الروسي: قوات حفظ السلام التابعة للمنظمة أثبتت نجاحها في كازاخستان بداية هذا العام ، مضيفا: معاهدة الأمن الجماعي تطورت كثيرا في السنوات الماضية .
أكد الرئيس البيلاروسي في حديثه: أنه لم يكن هناك تهديد يبرر للناتو زيادة قواته بالقرب من حدودنا.
أوقفت صادرات الكهرباء إلى فنلندا ووعدت برد عسكري تقني غير محدد بعد أن حذرت من أن هذه الخطوة ستشكل تهديدا واضحا لأمنها القومي، وحذر بوتين نظيره الفنلندي أمس من خطورة القرار.
أوضح الرئيس الفنلندي، أن المحادثة الهاتفية كانت صريحة ومباشرة ولم تشهد أي توتر، مشددا على أن تجنب التوتر أمر مهم، مضيفاً أن الاتصال تم بمبادرة من بلاده.
وأضاف أن روسيا ليس لديها أي نوايا عدوانية تجاه فنلندا والسويد ولا ترى أي أسباب ”حقيقية“ لانضمام البلدين إلى حلف شمال الأطلسي.
تعليقات موروزوف التي نُشرت على تطبيق ”تيليغرام“، وقال فيها إن ”بولندا يجب أن تكون بالمرتبة الأولى في قائمة انتظار نزع النازية بعد أوكرانيا“، تعكس بشكل واضح ”هدف بوتين الذي وصفه بنفسه
صرح رئيس البرلمان الألماني السابق بوندستاج فولفجانج شويبله، بأنه يرى أن هناك أوجه تشابه بين تصرفات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والزعيم النازي أدولف هتلر.
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الخميس، أن العقوبات المفروضة على بلاده بسبب الحرب في أوكرانيا أضرت بالدول الغربية أكثر من روسيا التي شدد على أنها تتحلى بالمرونة في وجه التحديات الخارجية .
الغرب توحد ضد روسيا بسرعة أكبر وأقوى مما توقعه أي شخص تقريبًا، لكن بينما تنذر الحرب بصراع طويل الأمد، يمكن أن يستمر لأشهر أو أعوام، فإنها تختبر عزم الغرب.