فالطالب المغربي الذي كان يدرس في كلية الأيروديناميكية وتقنيات الفضاء في معهد كييف للعلوم التطبيقية، عندما اندلعت أزمة أوكرانيا، وجد نفسه أسير حرب، بلا اتفاقية تحميه.
تحاول إدارة بايدن ”إقناع أو التودد“ إلى الدول التي تعتبرها واشنطن محايدة في الصراع – بما في ذلك الهند والبرازيل وإسرائيل ودول الخليج – للانضمام إلى حملة العقوبات الاقتصادية والدعم العسكري
أعربت المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل عن تأييدها لتعزيز الردع العسكري في مواجهة روسيا.
منح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة الروسية، اللواء إيغور كوناشينكوف، رتبة فريق.
نفى الرئيس فلاديمير بوتين مرارًا استخدام روسيا المجندين الشبان الذين تجندهم الدولة، قائلًا إنه لا يشارك في عمليات روسيا العسكرية في أوكرانيا سوى جنود وضباط محترفين
ونجا رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون من تصويت لإقالته وسحب الثقة من الحكومة البريطانية على خلفية فضيحة «بارتي جيت».
أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، فإن القوات الروسية تحتل حاليا نحو 20 % من مجمل الأراضي الأوكرانية.
جنرال سلاح الجو الأمريكي المتقاعد حذر مما نسميه التمنى! Wishful thinking، أي خلق حالة من التوهم تريح العقل مفارقة للواقع، فالغرب يتمنى ان يكون بوتين مريض مرضا خطيرا يفضي إلى موته..
هدد الرئيس الروسي بوتين بضرب أهداف و منشأت في أوكرانيا لم يتم استهدافها من قبل، وذلك في حال استمرار الغرب بتزويد أوكرانيا بصواريخ بعيدة المدى
أقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مجموعة من الجنرالات العسكريين والمسؤولين الأمنيين على خلفية الخسائر التي مني بها الجيش الروسي في الحرب ضد أوكرانيا بحسب تقارير إعلامية غربية
يجمع الأوكرانيون ومحققون دوليون أدلة حول جرائم حرب محتملة، في مناطق قامت فيها القوات الروسية بقتل وإساءة معاملة مدنيين
قال رئيس الاتحاد الإفريقي، ماكي سال، لبوتين جئت لرؤيتك ، لأطلب منك أن تدرك أن بلادنا ، هي ضحايا هذه الأزمة الاقتصادية .
”مهرجان ألينا“ ، الذي تبثه قناة ”روسيا –1“ التلفزيونية الموالية للكرملين، حدث وطني ”مليء بالحنين إلى زمن الاتحاد السوفيتي.
وتعد أوكرانيا وروسيا من أكبر مصدري القمح في العالم. وقالت الأمم المتحدة إن 54 دولة في إفريقيا تستورد حوالي نصف قمحها من أوكرانيا، وروسيا. وروسيا أيضاً مصدر رئيسي للأسمدة لـ12 دولة إفريقية.
أعلنت الحكومة الأمريكية، اليوم الخميس، فرض المزيد من العقوبات على أعضاء الأوليجارشية (القلة ذات النفوذ) الروسية والمسؤولين الحكوميين البارزين بسبب الحرب التي شنتها موسكو ضد أوكرانيا.