وشدد بوتين خلال حديثه، على ضمان أمن الحدود الروسية بكل الأساليب الممكنة، مؤكدا أن أسطول بلاده مستعد لمواجهة من يشكل تهديدا لها.
وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في بيان، إن المفاوضات ”تجريها السلطات المختصة، ولم تتحقق نتيجة عملية حتى الآن“.
”لم تأمر روسيا حتى الآن بالتعبئة العامة، وتعتمد على الاستخدام المحدود للقوة الجوية، والنشر التدريجي لكبار السن، وأنظمة أسلحة أقل دقة.. الرواية
أنه قد يسمح للكرملين بالادعاء بأن الهجوم المضاد الأوكراني ”كان ضد الأراضي الروسية بشكل صحيح“. وأضافت: ”من غير الواضح
علق الرئيس الشيشاني رمضان قاديروف على حرص الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الاستشهاد بآيات القرآن الكريم معتبره فخرًا واعتزازًا لمسلمي روسيا
نكرر دعوتنا من جديد للسلطات العراقية للتركيز على محاربة الإرهاب ووضع حد للوجود الإرهابي على أراضيها“.
يأتي الإعلان في ظل التوتر بين الكرملين والغرب بشأن تدخل موسكو العسكري في أوكرانيا وحزمات العقوبات غير المسبوقة على روسيا.
قالت بربوك عقب محادثاتها مع نظيرتها التشيكية لن ننقسم لأن الغاز شحيح ، بل نقف معا ، وهذه هي أهم إشارة للرئيس الروسي ، وذلك حسبما نقلت وكالة الأنباء رويترز.
بوتين يشاهد الدول الغربية الآن وهي تعاني التضخم والأزمات الاقتصادية التي تهدد القادة الغربيين، وهو أمر تمناه الرئيس الروسي منذ اليوم الأول من فرض العقوبات ضد بلاده ويعد انتصارًا لروايته التي يروج
وقع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في 25 مايو الماضي، مرسوماً يسمح بتسهيل إجراءات حصول سكان مقاطعتي زابوروجيه وخيرسون على الجنسية الروسية.
ركزت تقارير إعلامية، أن الرئيس الروسي، بوتين، عانى لمدة لحظات من العطس المتواصل، وهو ما يعتبر مؤشر لإصابته بنزلة برد، أثناء وجوده في العاصمة الإيرانية طهران
أكد الكرملين الروسي في البيان الصادر عنه، أن الرئيس بوتين ناقش مع ولي العهد وضع سوق النفط العالمية، مؤكدين على أهمية زيادة التعاون في إطار أوبك +.
هناك تكهنات تدور في الغرب بشأن صحة الرئيس في الأشهر الأخيرة، لكن التقارير التي تفيد بأنه مريض ”ما هي إلا تقارير زائفة“لاحباط مساعي بوتين السياسية.
وأشار بيرنز، خلال حديثه في منتدى ”آسبن“ الأمني، عبر الإنترنت، إلى أن إعلانه ”لم يكن حُكمًا استخباراتيًّا رسميًّا“. ومع ذلك، وبالنظر إلى موقفه، فإن تعليق بيرنز ينسف المزاعم بشأن صحة بوتين.
وحسب صحيفة “بوليتيكو” قال بيرنز، إن إعلانه “لم يكن حكمًا استخباراتيًا رسميًا”.