الليلة الأخيرة، مشهد الوداع في حياة ذي النورين عثمان بن عفان (2 - 2)
تنبه سيدنا عثمان إلى خيوط المؤامرة التي بدأت تنسج حوله، متأخرا، ومع ذلك فلم يتعامل معها بمنطق الحاكم الذي يجب أن يضرب بقوة لحماية الاستقرار، بل تعامل مع المتآمرين بشخصيته العاطفية، الزاهدة..