لبطل الإعلامي الجديد؛ الموبايل، قام بالاحتلال الكامل لعقولنا واعمالنا واعلامنا واعلاناتنا واستهلك اموالنا من شحن الرصيد، وأصبح لكل فرد من الاسرة على الاقل موبايل واحد، إن لم يكن اثنين أو ثلاثة..
لا بد من إعادة دور الرقابة على المصنفات الفنية لضبط الإيقاع النفسي للمجتمع وإهدار فرصة هدم المجتمع المصري بحروب الجيل الخامس.
نرجو إعادة توجيه الطلاب الراغبين في دراسة للإعلام المرئي إلى اتجاه آخر لاختلاف آليات السوق في الإعلام المرئي المصري..
بين الوهم والخوف البشر ألوان وصنوف واحد أنا في الصفوف مرفوع اسمي في الكشوف عمري بالارقام والحروف
حررتوا بلادي من الظالمين اثنين وخمسين لثلاثين يونيو متفقين زرعتوا الحرية في الوادي رجعتوا الحق لبلادي والبسمة لأولادي
بشوية أصحاب وقلة من الأحباب وفِي لحظة الاغتراب الوعي فيهم غاب بيطل دايما أمل
في زمن الكرونا اللعينورحلتي يوماتي صابها الروتين من السرير المتين للكرسي التخين فتحت الكمبيوتر وبدأ في التسخ
فيروس مكهرب العالم اسمه القريب منكم كورونا رجع حتى أمريكا وأوروبا اللي من زمان سبقونا لم البشر في البيوت
الجدار عليه صورتين واحدة
لما تسأل السؤال الإجابة بموال ومين عاد ومين قال مش معركة وقتالولا إيه يا ابو الرجال كيف الحال والأحوال ي
خليني اسمعها بالاهتمام والنظرة واللمسة وأحيانا بالابتسام باللسان توصل بس للودان..
الكورونامفيش منه محروسخطرعلى كل الناسوالنفوسوبلدنا والإحساسده يلم ويدوس
لما تزرع الفرحة في الدروبوتطرحها أمل في القلوبتعلىكل يوم الضحكةوتمر المحنةوتمحي كروب وتغفر ذنوبتسعد قلوبلما ت
حبيبتي تقول تصول تجولتتكلم تقول يسمعها قلبيالعمر يطول بقسمة ونصيب ترد.. تقول بنت الرجالأم العيالاختارتك حبيبسه
الله أكبر بلادي بلادي روحي ليكي وفؤاديحواريها وشوارعهاورسولنا اللي دعا لهاومسيحنا اللي زايرها