بعضهن يثرن غيرة وحقد الأزواج على زوجاتهم وعلى الآخرين ورأى كيف أن البعض منهن أيضا متسلطات أنانيات لا يرين إلا رغباتهن ومصالحهن حتى وإن كانت ضد مصالح الزوج ورغبته أيضا..
كثيرة هي تلك الفرص التي كنا نظن انتهازها مكسبا رائعا قد يحقق بعض آمالنا وأحلامنا، وأكثر منها تلك الفرص التي كنا فيها قريبين من تحقيق أهداف لطالما حلمنا بتحقيقها إلا أن عارضا ما وقتها منعنا من تحقيق هذا الهدف.
في الأوساط المصرية كما هي الأوساط العالمية صارت حكايا التحرش شيئا ربما كان لفترة من الزمن غير معروف، ربما خوفا من الفضيحة، وربما سترا لأمر الفاضح المفضوح إذ كان هذا الأمر مشينا للطرفين..
يحفل التاريخ العربي والعالمي بصور عديدة من أحاديث النساء حول أزواجهن، وكيف تري كل واحدة منهن شخصية زوجها وصفاته وأحواله معها، وفي هذا المقال أردت الحديث عن واحدة من صور هذه الاحاديث..
أحدثت كورونا بيننا أمورا لم يكن أحد يتخيلها أو تخطر له على بال، كما خطفت منا أشخاصا كنا نجلهم ونحترمهم وأشعلت فينا ولا تزال إصابات ووفيات إلا من كتب له الله النجاة منها وهم بحمد الله كثير.
إن الأيام دول، مسرات تناطحها أحزان، وأحزان تذهب بها وتداويها الأيام، والله سبحانه وتعالى يقلب الليل والنهار وله في خلقه شئون وكل شيء عنده بمقدار، واحمدوا الله علي نعمة الوجود في هذه الأيام.
بحكم تداخل الحدود المصرية الليبية وأحكام الجوار بين البلدين الشقيقين وبحكم التاريخ المشترك بينهما. ناهيك عن التهديدات التي تمس البلدين في حالة عدم تحقيق السلام والاستقرار في الدولة الشقيقة.
لا يكل ولا يمل الرئيس التركي رجب أردوغان من التفكير في الأحلام التوسعية على حساب الشعوب
منذ بداية العام ونحن نسمع تقريبا عن هذا الوباء القاتل الذي ظهر في مدينة ووهان بالصين وقتها ربط البعض بين هذا
سبحان الله وكأنه سبحانه وتعالي أراد أن يبعث رسالة لهؤلاء الغاضبين والناقمين علي سوء أحوال بلدهم وسوء أوضاعهم
فجعنا جميعا بالأمس بالحادث الإرهابي في بئر العبد الذي راح ضحيته أبرياء من أبناء هذا الوطن لا يزالون يقدمون أرو
كثر الحديث هذه الأيام حول المؤسسات الدينية في وطننا العربي وزاد الغمز واللمز حولها خصوصا بعدما صرح أحد أساتذ
لا أدري ولا أعرف لماذا ورد علي خاطري هذا الاقتباسمن القرآن الكريم لكني تأذيت كثيرا لما عرفته وسمعته عن حقيقة
سبحان الله فيروس صغير عجيب من صنع الله كما يقول المتدينون من صنع البشر وأحد وسائل وأسلحة الحرب البيولوجية
مع بداية الألفية الثانية ونظرا للتقدم العلمي الهائل في وسائل الاتصال بدأ التبشير ببداية عالمية جديدة تحول