وعقب صلاة الصلح صلى نبافة الأنبا مرقس صلوات رسامة ٥٠ من أبناء الكنيسة في رتبة إبصالتس (مرتل)، للخدمة بالكنيسة ذاتها
سنة 1615 للشهداء (1899م )، تنيَّح القديس الأنبا باسيليوس مطران القدس. وُلِدَ هذا الأب سنة 1818م ببلدة الدابة (حالياً هي قرية الرحمانية قبلي بمركز
وعقب القداس الإلهي التقى نيافة الأنبا مقار بالآباء الكهنة وأسرهم، ثم ألقى الأب القمص داود لمعي كاهن كنيسة القديس مارمرقس الرسول بكليوباترا مصر الجديدة
كما شارك رئيس الإنجيلية في حفل رسامة وتنصيب القس إيهاب ميلاد زكي، قسًّا وراعيًا للكنيسة الإنجيلية بطوة المنيا، ورسامة شيوخ جدد للكنيسة،
رحب رئيس الأساقفة الدكتور سامي بالحضور قائلاً: مناسبة مميزة نحتفل بها بتكريم الأمهات، لأن هن قلب الأسرة والمجتمع، مؤكدًا على
سنة 1561 للشهداء ( 1844م )، استشهد القديس سيدهم بشاي بدمياط. وُلِدَ وتربى بدمياط حتى شبابه المبكر، وفي سنة 1820م هاجر إلى الإسكندرية
وصلى نيافة الأنبا توماس، القداس الإلهي في كنيسة القديس مار يوحنا المعمدان بمدينة القوصية، وعقب صلاة الصلح سام الكهنة الثمانية الجدد.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية خلال اللقاء: «نشعر بسعادة كبيرة بزيارة فضيلتكم، صاحب المواقف الوطنية المؤثرة، ونؤمن بأن لقاءنا في الأعياد هو لقاء محبة صادق
كان راهباً تقياً في دير القديس مكاريوس الكبير ببرية شيهيت، فلما تنيَّح البابا ثيئودوروس، اتفق رأى الأساقفة والكهنة
صلى نيافة أسطفانوس عقب انتهاء التدشين قداس أحد التجربة (الأحد الثاني من الصوم الأربعيني المقدس) وخلاله
في بداية اللقاء، قدم رئيس الإنجيلية أرق التهاني وخالص الأمنيات لمحافظ القاهرة وكافة القيادات التنفيذية بالمحافظة،
وخلال الزيارة قال رئيس الإنجيلية: نعتز بعلاقة المحبة الصادقة من القلب مع مفتي الديار المصرية ، مضيفًا: دار الإفتاء تلعب دورًا رئيسيًّا في تأصيل الوسطية
استشهد القديس العظيم إيلياس الأهناسي. نشأ هذا القديس في قرية قرب أهناس (مدينة تقع في محافظة بني سويف)
تنيَّحت القديسة سارة الراهبة. وُلِدَت هذه القديسة بصعيد مصر، من أبوين مسيحيين غنيين، ولم يكن لهما أبناء سواها