واستقبلت فرق الكشافة الأب الأسقف الجديد لدى وصوله، بموسيقاها المميزة، ورتل مجمع رهبان الدير ألحان استقبال الأب الأسقف، حيث توجه موكب الأب الأسقف
ذهب إلى القديس يسطس أسقف أورشليم، فآمن على يديه ورُسم شماساً، ونظراً لِعِلْمِهِ وفضيلته انتخبوه أسقفاً على أورشليم. وعندما ملك أدريانوس، الملقب إيليا، أمر ببناء ما هُدم من المدينة.
تكون وفد أساقفة الكنيسة الكاثوليكية من المونسينيور لوران أولريك رئيس أساقفة باريس، والمونسينيور ماتيو روچيه أسقف نانتيرا، والمونسينيور باسكال جولنيش رئيس مؤسسة لوويڤر دورينت.
في هذا اليوم تُعيِّد الكنيسة بتذكار استشهاد القديسين بقطر وأكاكيوس وداكيوس وإيريني العذراء ومن معهم من رجال ونساء وعذارى، هؤلاء الذين كانوا في زمان الملك قسطنطين الكبير وابنه من بعده
ويقام قداس يومي في جميع أيام الصيام الكبير، بعد الانقطاع عن الطعام لمدة تصل إلى نحو 15 ساعة، ولا يتم خلال أيام الصوم تناول أى أطعمة حيوانية أو مشتقاتها ويمنع أيضا تناول الأسماك.
جاء اللقاء ضمن برنامج وفد مجلس الأساقفة الكاثوليك، بفرنسا لمصر، في الفترة من التاسع، وحتى الثالث عشر من الشهر الجاري، والذي يتضمن زيارة عدد من الكنائس، والأديرة، والمؤسسات الكاثوليكية بمصر
وتحدث رئيس الأساقفة في عظتهِ قائلاً: بَارتِيمَاوُس في الكتاب المقدس كان شخص خاطئ ومريض، ولكن عندما تدخل السيد المسيح في حياته ملأها بالنور وجعله يبصر.
سنة 862 للشهداء (1146م)، تنيَّح القديس البابا ميخائيل الثاني البطريرك الحادي والسبعون من بطاركة الكرازة المرقسية. وُلِدَ هذا الأب بقرية دقادوس
ورحب رئيس الطائفة الإنجيلية بجميع الحضور معبرًا عن سعادته بالمشاركة في مؤتمر الصلاة، وبمشاركة شعب الكنائس الإنجيلية الكبير من مختلف
سنة 1043 للشهداء ( 1327م )، تنيَّح القديس البابا يوأنس التاسع البطريرك الحادي والثمانون من بطاركة الكرازة المرقسية. وُلِدَ هذا القديس
جاء ذلك قبل إلقاء قداسة البابا تواضروس الثاني عظته في اجتماع الأربعاء الأسبوعي الذي عقده مساء اليوم في المقر البابوي بالكاتدرائية المرقسية
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع الأسبوعي لقداسة البابا تواضروس الثاني، عدد من أساقفة المجمع المقدس، وكهنة وشعب
ورسم نيافة الأنبا مرقس عقب صلاة الصلح القس صموئيل ملك كاهن الكنيسة ذاتها في رتبة القمصية. كما رسم نيافته ٨٠ من أبناء الكنيسة شمامسة في رتبة إبصالتس
رحب قداسة البابا تواضروس الثاني بضيوفه معربًا عن سعادته بلقائهم، وأشار إلى أهمية دير سانت كاترين والقديسة كاترين لكل المصريين بصفتها قديسة مصرية
تنيَّح البار هارون الكاهن بن عمرام من سبط لاوي، شقيق موسى رئيس الأنبياء. عندما بلغ الثالثة والثمانين من عمره كلَّفَهُ الله أن يشترك مع موسى