وتنيَّح القديس الأنبا مقروفيوس ابن حاكم مدينة قاو عندما كان الأنبا ساويرس البطريرك الأنطاكي يجول الصعيد ووصل إلى قاو، كان مقروفيوس
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ان الانبا تادرس عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني
وخلال القداس دشن الأنبا جوارجيوس عددًا من الأواني لخدمة المذبح بالكنيسة ذاتها، وقام شباب وشابات ثانوي وأولاد
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ان الانبا توماس عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني عددًا من الأمور الرعوية
رحب بهم قداسة البابا تواضروس الثاني وحرص على التعرف عليهم، وشجعهم على ضرورة التميز في الدراسة والحياة العملية.
شارك في صلوات القداس نيافة الأنبا صليب أسقف ميت غمر ودقادوس وبلاد الشرقية، وعدد من الآباء الكهنة وأعداد كبيرة من الشعب.
سنة 137 للشهداء ( 421م ) تنيَّحت القديسة السائحة مريم القبطية. وُلِدَت بالإسكندرية نحو عام 61 للشهداء ( 345م ) من أبوين مسيحيين
وصلى نيافة الأنبا مرقس مطران شبرا الخيمة قداس الأحد الخامس من الصوم الأربعيني المقدس فيها.
شارك في صلوات العشية والتجليس ١٦ من أساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ومجمع كهنة إيبارشية المنصورة وبعض الكهنة والرهبان
سنة 576 ق.م.، استشهد النبي حزقيال بن بوزي الكاهن (حز 1: 3). وهو أحد الأنبياء الأربعة الكبار، ووُلِدَ نحو سنة 624 ق.م. ونشأ في فلسطين
حضر اللقاء نيافة الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشية البطريركية، ومسؤولو، والأخوات الراهبات، وأعضاء الدار، حيث تعرف السادة الحضور على تاريخ
صلى القداس الذي شهد مشاركة شعبية كبيرة من أبناء الإيبارشية، أصحاب النيافة الأنبا دانيال مطران المعادي وسكرتير المجمع المقدس، والأنبا مارتيروس الأسقف
وافتتح المؤتمر الذي يشارك فيه حوالي خمسمائة شاب وشابة، صاحبا النيافة الأنبا أنجيلوس أسقف لندن، والأنبا بيزل الأسقف
فذهب إلى أحد أديرة الأنبا باخوميوس بالصعيد وترَّهب فيه. وبعد فترة رجع إلى بلده ومنها إلى بلاد ما بين النهرين (بلاد ما بين النهرين: هي العراق حاليًّا)، ومعه سبعون راهبًا تتلمذوا على يديه
واستقبلت فرق الكشافة الأب الأسقف الجديد لدى وصوله، بموسيقاها المميزة، ورتل مجمع رهبان الدير ألحان استقبال الأب الأسقف، حيث توجه موكب الأب الأسقف