ورسم نيافة الأنبا مكاريوس عقب صلاة الصلح الشماس إبراهيم موريس كاهنًا جديدًا باسم القس تكلا، والشماس جرجس ملاك
كان نيافة الأنبا ماركوس أسقف دمياط وكفر الشيخ والبرارى صلى القداس الإلهي في كنيسة الشهيد مار جرجس بدمياط
سنة 20 للشهداء (304م)، استشهد القديس شنوده البهنساوي، ووُلِدَ هذا القديس بمدينة البهنسا وكان مسيحيًّا تقيًّا. فوشى به بعض الأشرار لدى الأمير مكسيموس
وذلك بعد اجتيازهم فترة الاختبار الرهباني المقررة، كما تم قبول اثنين من طالبي الرهبنة لبدء فترة الاختبار.
ورحب الدكتور القس أندريه زكي، بجميع السادة الحضور، معربًا عن سعادته الكبيرة بالمشاركة في الإفطار الرمضاني، وقال: في هذا الشهر الكريم يأتي التفاؤل والكرم
وبعد ذلك استحضرهم الوالي وأمر برجمهم بالحجارة، فكانت الحجارة ترتد على الضاربين. وكان بالقرب منهم بحيرة ماء
وفي بداية كلمة رئيس الطائفة الإنجيلية قدم الدكتور القس أندريه زكي التهنئة لشعب كنيسة الجيزة، معبرًا عن سعادته الكبيرة بالمشاركة في حفل رسامة الشمامسة
سنة 264م تنيَّح القديس البابا ديونيسيوس البطريرك الرابع عشر من بطاركة الكرازة المرقسية. وُلِدَ هذا الأب بالإسكندرية في أواخر القرن الثاني الميلادي
شارك في الصلوات من أحبار الكنيسة، إلى جانب نيافة الأنبا بيجول أسقف ورئيس دير المحرق، نيافة الأنبا بيمن مطران نقاده وقوص
ولد الأب الراحل يوم ٤ فبراير ١٩٥٤ وترهب بدير السيدة العذراء بجبل قسقام (المحرق) يوم ٨ أبريل ١٩٨٦ ، ونال درجة القسيسية يوم ٢٤ مايو ١٩٩٥،
في مثل هذا اليوم استشهد القديس جلاذينوس. كان من مدينة مارمن بالقرب من دمشق، وكان وثنياً ومغرماً بفن التمثيل.
تعيد الكنيسة بتذكار ظهور بتولية البابا ديمتريوس الكرَّام البطريرك الثاني عشر من بطاركة الكرسي المرقسي.
وتحدث رئيس الأساقفة: إن هذا اليوم يأتي كل عام ليذكرنا بقيمة الأمومة كغريزة غرسها الله في قلوب النساء لتغمر الحياة محبة وعطفًا وإنسانية.
وترأس المطران القداس الاحتفالي، وشاركه في الصلاة كلا من: الأب نبيل رفول ، الخوري نادر جورج ، الخوري جوطيرة ، الخوري نبيل هب الريح
استشهد القديس باسيلاوس الأسقف، واشتهر هذا القديس بحياة التقوى والقداسة، فرسمه القديس هرمون بطريرك أورشليم