وبحسبان الفارق بين القرن القمري والقرن الشمسي نجده ثلاثة سنين وذلك لأن الفارق بين السنة القمرية والمقدرة 345,37 يوما وبين السنة الشمسية المقدرة 365.25 يوما بفارق مقدر بحوالي 11 يوما..
الحق سبحانه عرف الحاكم في مصر في سورة يوسف بالملك في خمسة مواطن تعريفا نافيا لجهالة الملك فيه، وفي ذلك دلالة على أن حكام مصر لم يكونوا ينعتوا باسم فرعون، وإلا لوصف بذات الوصف الوارد في قصص سيدنا موسى
عدم تعقيب سيدنا موسى عليه السلام في حكمة قتل الغلام فيها دليل على شرعية القتل لعلة ظاهرة في البيان، وإلا لكان هناك تعقيب من سيدنا موسى عليه السلام للاستجلاء بالسؤال كغيرها من العلل الشرعية..