خبران وراء بعضهما جمعتهما الصدفة وجمعهما التناقض علي موقع القاهرة ٢٤ واعتقادنا إنهما وردا في أغلب المواقع ا
هل جاءكم نبأ من ذهبوا لزيارة اقاربهم في العزل وهل بلغكم حديث من افترشوا شط الاسكندرية وهل رأيتم زحام الشهر
ماذا يفعل الاعلام المصري في مواجهة كورونا بالضبط هل المواطن البسيط يعنيه عداد الااصابات والشفاء في كل انحاء
من الآخر.. تراجع الأزهر عن تعيين عطا السنباطي في أهم وأخطر وظائفه يعني ضمنا اعترافا بصحة ما وجه إليه.. وما وجه
أيهما أخطر من حيث المضمون.. مواطن يخالف الحظر ويمشي وحيدا بعد بدء سريان الحظر أم محل تجاري يحتشد فيه العشرات ب
اكثر من هدف سعي لتحقيقه من اعادوا انتاج فيديو للاعلامي عمرو اديب مهاجما فضيلة شيخ الازهر..اهمها علي الاطلاق ال
هل استمعتم إلي أي حلقة من حلقات ساعة لقلبك وتعيدها إذاعتنا المصرية على الدوام وبانتظام هذه كانتخفة دم الم
العبد الفقير إلى الله ضعيف القدرات والإمكانيات قدم في ٢٧ يناير الماضي قرائن على تورط أمريكا في توجيه ضربة بيول
لا نعرف سببا واحدا يدفع وزارة الصحة -التي تبذل جهدا خرافيا لمواجهة كورونا- لوقف تقديم التأمين الصحي لخدماته
اربعون عاما وشعبنا بلا تعليم حقيقي او اعلام مناسب..الامريكان يدهم في التعليم كما كانت يدهم في ملف تنظيم الاسرة
في رمضان مذبحتي رفح والفرافرة لتحويل أفراح شعبنا وجيشنا ببطولات رمضان إلي احزان.. وقراءة في تاريخ جماعة الاخوا
الجهة الوحيدة التي احترمت آراء المصريين ومعها تقرير الصحة النفسية الذي حلل برنامج رامز وأثبت علميا خطورته
كان الامر يتطلب فعلا جرعة معنويةللفرق الطبية بعد معركة طويلة مع كورونا وجهد متواصل لم يعرف الراحة.. وأمس
ما الذي ينقصكم كي تقبلون اهانتكم أمام جمهوركم الأموال لديكم منها الكثير والكثير.. وحتي لو الاموال تنقصكم.. ف
واحد زائد واحد عند اللواء راضي عبد المعطي رئيس جهاز حماية المستهلك يساوي اثنين ولأن الأمر كذلك ولأنه يعرف قان