سرد شاب سوداني في العشرينيات من عمره تفاصيل تلقيه عرضا من أحد أبناء وطنه في الغربة بجماع زوجته وإنجاب طفل منها
مئات المبانى تهدمت، ومنها مبانى مستشفيات ومؤسسات صحية.. والاف الأفدنة الزراعية تضررت.. وشوارع القطاع جرف .. ومواسير مياه الشرب والصرف الصحى أفسدت.. ناهيك عن مئات الشهداء..
حملات توعوية تطلقها المؤسسات الدينية والثقافية ليل نهار ولسان حالها "استفيقوا يرحمكم الله"، بل دعوة مستمرة من أصحاب العقول الحكيمة لملاحقة ركب التطور التقني بما لا ينزع رصيد القيم و..
بدأوا في مهاجمة هذا البطل الرائع على مواقعهم وصفحاتهم الشخصية بحجة مغالاته في تقدير نفسه، ومحاولة تصدير صورة مغلوطة للناس عنه بأنه لا هم له إلا جمع المال..
ضبط المصطلح يعنى إعلاء لكرامة المواطن الذي حال بينه وبين عمله حائل واستخدام بعض المصطلحات المهينة يحول الناس إلي متسولين وعلى المدي البعيد تتداعى همم..
استعصت جبهتنا الداخلية يوما على محاولات بريطانيا العظمى للوقيعة بين نسيج هذا الشعب.. ما نحتاجه هو تنشيط ذاكرتنا وجهازنا المناعي بإصلاح الأخلاق والضرب بيد من حديد لكل..
ليس هناك طالب ولا مطلوب.. هناك حالة.. تحتاج علاجا.. والعلاج روحي ومعنوى.. تلك كانت رسالة الأنبياء.. وانتهى زمن الرسالات السماوية.. لكن الكتب المنزلة من عند الله.. موجودة يعمل بها الناس..
جهل الكثيرين بحقيقة دين الإسلام الحنيف والذي يدور حول الاعتدال والوسطية والرحمة ومكارم الأخلاق والفضائل جعل البعض يتطاول على الإسلام و ورسوله الكريم صاحب الخلق العظيم ..
تمثل الأخلاق أساس صلاح الأفراد، الذين بصلاحهم يصلح كل المجتمع.. والمفهوم العميق لها يدلنا على أنها مجموعة من القيم والمبادئ التي ترتقى بالسلوك الإنسانى..
عندما نعرف بأمر جريمةَ تحرش بفتاة أو مجموعة فتيات ننطلق فى الكلام حول الفساد الأخلاقى الذى أصاب المجتمع أما عندما نعرف بأمر نماذج طيبة للسلوك المجتمعى فإننا نجد من يستكثر الحديث باستفاضة عنها.