أعلنت رئاسة الوزراء الإثيوبية اليوم الاثنين انتهاء العمليات العسكرية في تيجراي وذلك بعد أسابيع من العملية العسكرية على الإقليم، وذلك وفقا شبكة «العربية» الإخبارية.
أكد رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد، اليوم الاثنين، أنه يتم تعقب قادة إقليم تيجراي المتمردين الفارين وأنهم "في مرمى" نيران الجيش الفدرالي الإثيوبي.
حذّرت مجموعة الأزمات الدولية من أنه ما لم يتوقف القتال فورا، فسيكون النزاع "مدمّرا لا لاثيوبيا فحسب بل للقرن الإفريقي بأكمله". واعتبرت المجموعة أنه نظرا للقوة العسكرية لإقليم تيجراي..
أعرب وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب اليوم السبت عن "قلقه الشديد" بسبب أنباء القتال في "مكلي" عاصمة إقليم تيجـ ....
أفاد التلفزيون الرسمي الإثيوبي بأن رئيس الوزراء آبي أحمد أعلن دخول الجيش عاصمة إقليم تيجـ ...
اجتمع مبعوثو سلام أفارقة مع رئيس الوزراء الإثيوبي، أبي أحمد، اليوم الجمعة، بعد يوم من إعلانه أن الجيش بدأ "المرحلة الأخيرة" من الهجوم على إقليم تيجراي..
انتابت رئيس الوزراء الأثيوبي آبي أحمد حالة من الرعب للجوء قادة إقليم تيجراي للمجتمع والمنظمات الدولية مدعيًا تلاعب إقليم تيجراي بالمجتمع الدولي..
قررت القيادة السياسية الذهاب بالمفاوضات السياسية إلى كل الجهات الإقليمية والدولية المعنية بالأمر، فكانت الولايات المتحدة الأمريكية طرفا رئيسيا في المفاوضات في إحدى مراحلها..
احتل إقليم تيجراى الذي يقع في شمال إثيوبيا ويحده من الشمال إريتريا ومن الغرب السودان ومن الشرق عفر ومن جنوبها إقليم أمهرة عناوين الصحف في الآونة الاخيرة نظراً لتجدد الصراع داخل الإقليم.
هاجمت لاتيتيا بدر، مديرة منظمة هيومن رايتس ووتش للمنطقة الإفريقية، رئيس وزراء أثيوبيا أبي أحمد، بسبب تهديد سكان إقليم تيجراي بمحاصرتهم بالدبابات.
ثار فى نفسى سؤالا يؤرق الصدر حول موقف عدد من الدول العربية الخليجية فى دعم الشقيقة الأكبر مصر فى أزمة السد الاثيوبى، خاصة التى لها نفوذ لدى اثيوبيا ، سواء كان نفوذا اقتصاديا أو غير اقتصادى..
بدأت جذور الخلافات بين الحكومة الفيدرالية في إثيوبيا وجبهة تحرير تيجراي منذ مجيء آبي أحمد إلى السلطة في عام 2018، حيث همَّش التيجراي الذين يبلغون حوالي 6% من سكان إثيوبيا، عبر إبعادهم من وظائفهم..
وكان رئيس الوزراء الإثيوبي، قد دعا الجمعة الماضية قوات ومليشيات جبهة تحرير تجراي إلى الاستسلام خلال 3 أيام لقوات الجيش الوطني "لإنقاذ أرواحهم
قتل مسلحون 34 شخصا على الأقل في هجوم "مروع" استهدف حافلة ركاب في غرب إثيوبيا، المنطقة التي شهدت مؤخرا سلسلة هجمات دامية ضد مدنيين، وفق ما أفادت لجنة حقوق الإنسان الوطنية الأحد.
قال رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، اليوم الأحد، إن بلادها قادرة على تحقيق أهداف عمليتها العسكرية في إقليم تجراي (شمال) "بنفسها".