الرعب ينتاب آبي أحمد لتضامن منظمات وهيئات دولية مع إقليم تيجراي
انتابت رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد حالة من الرعب للجوء قادة إقليم تيجراي للمجتمع والمنظمات الدولية، بعد تهديد آبي أحمد بمحاصرتهم بالدبابات ومهاجمة الإقليم إذا لم يستسلم قادة الإقليم.
الأمر الذي دفع آبي أحمد لتشويه الإقليم، مدعيًا أن إقليم تيجراي يتلاعب بالمجتمع الدولي لدعم اتفاق تقاسم السلطة، زاعمًا أنه إذا ضمنت قيادة جبهة التحرير الشعبية لتحرير تيجراي الإفلات من العقاب الذي تريده من خلال صفقة بوساطة دولية، فإن قضية العدالة والسلام المستدام ستتضرر بشدة.
وجاء في الحساب الرسمي لمكتب آبي أحمد على "تويتر": "يسعى قادة جبهة تحرير شعب تيجراي إلى التلاعب بالمجتمع الدولي لدعم اتفاق لتقاسم السلطة يمنحه الإفلات من العقاب على جرائم الماضي...".
وقال آبي أحمد: "المشكلة الرئيسية.. هي افتراض التكافؤ الأخلاقي، الذي يقود الحكومات الأجنبية إلى تبني موقف من التوازن الخاطئ والجانبين معا".
وأضاف: "إذا ضمنت قيادة جبهة التحرير الشعبية لتحرير تيجراي الإفلات من العقاب الذي تريده من خلال صفقة بوساطة دولية، فإن قضية العدالة والسلام المستدام ستتضرر بشدة"
واختتم قائلًا: "يجب أن تكون إثيوبيا مكانًا حيث الدستور وسيادة القانون.. حتى يمكن للديمقراطية أن تتقدم بدلاً من ترك بلدنا الحبيب ينزلق إلى الفوضى".
يذكر أن مجلس الأمن قرر عقد اجتماعه الأول بشأن النزاع في تيجراي الإثيوبية، بناء على طلب الأعضاء الأوروبيين، وذلك بعد أن ألغي اجتماع أول نظرا لتخلف ممثلي الدول الإفريقية عن الحضور.
وكانت فرنسا وبريطانيا وبلجيكا وألمانيا وإستونيا تريد إثارة قضية القتال المستمر منذ أسابيع، بحسب روسيا اليوم.
الأمر الذي دفع آبي أحمد لتشويه الإقليم، مدعيًا أن إقليم تيجراي يتلاعب بالمجتمع الدولي لدعم اتفاق تقاسم السلطة، زاعمًا أنه إذا ضمنت قيادة جبهة التحرير الشعبية لتحرير تيجراي الإفلات من العقاب الذي تريده من خلال صفقة بوساطة دولية، فإن قضية العدالة والسلام المستدام ستتضرر بشدة.
وجاء في الحساب الرسمي لمكتب آبي أحمد على "تويتر": "يسعى قادة جبهة تحرير شعب تيجراي إلى التلاعب بالمجتمع الدولي لدعم اتفاق لتقاسم السلطة يمنحه الإفلات من العقاب على جرائم الماضي...".
وقال آبي أحمد: "المشكلة الرئيسية.. هي افتراض التكافؤ الأخلاقي، الذي يقود الحكومات الأجنبية إلى تبني موقف من التوازن الخاطئ والجانبين معا".
وأضاف: "إذا ضمنت قيادة جبهة التحرير الشعبية لتحرير تيجراي الإفلات من العقاب الذي تريده من خلال صفقة بوساطة دولية، فإن قضية العدالة والسلام المستدام ستتضرر بشدة"
واختتم قائلًا: "يجب أن تكون إثيوبيا مكانًا حيث الدستور وسيادة القانون.. حتى يمكن للديمقراطية أن تتقدم بدلاً من ترك بلدنا الحبيب ينزلق إلى الفوضى".
يذكر أن مجلس الأمن قرر عقد اجتماعه الأول بشأن النزاع في تيجراي الإثيوبية، بناء على طلب الأعضاء الأوروبيين، وذلك بعد أن ألغي اجتماع أول نظرا لتخلف ممثلي الدول الإفريقية عن الحضور.
وكانت فرنسا وبريطانيا وبلجيكا وألمانيا وإستونيا تريد إثارة قضية القتال المستمر منذ أسابيع، بحسب روسيا اليوم.