أصيب أبو علقمة النحوي بعلة، فدخل عليه الطبيب فقال: مالك قال: أكلت من لحوم هذه الجوازل، فطسئت طسأة، فأصابني
اشترى جحا في يوم من الأيام دقيقاً وحملهُ على حمَّال، فلما دخل الحمَّال في كثرة الازدحام في السوق هرب بحملهِ، ورآه جُحا بعد أيام
استأجر أعرابي بيتا، وكان خشب السقف يقرقع كثيرا، فلما جاء صاحب البيت يطالبه بالأجرة قال له : أصلح سقف بيتك، فإنه يقرقع ! فقال المالك
سأل قراقوش، أحد أصدقائه المقربين عن لقب مناسب يمكن أن يضيفه إلى اسمه، فيضفى عليه الوقار والمهابة، فسأل قراقوش صديقه: يا صديقى إن عندنا ألقابا كثيرة
يروى أن رجلا كان عنده امرأة قد مات عنها أربعة أزواج، فمرض مرض الموت، فجلست عند رأسه تبكي و قالت: إلى من توصي
فخجل ابن الطبيب وخرج، فانتهى ذلك إلى أبيه، فأحضره وسأله: كيف عرفت أنه أكل لحم حمار؟ فقال: لأني رأيت