قال ممثل عن وزارة المالية الإسرائيلي خلال اجتماع مع لجنة للكنيست تناقش مسألة العمال الأجانب: أجرينا حسابات حول الضرر الاقتصادي الناجم عن منع عمل الفلسطينيين.
الهجوم البري على غزة، منذ انطلاق عملية طوفان الأقصى في ال7 من شهر أكتوبر الماضي، والتي قامت بها المقاومة الفلسطينية، بدأ الاقتصاد الإسرائيلي يدخل في مرحلة الانهيار و الخسائر الفادحة.
سلط تقرير أمريكي الضوء على الخسائر التي يتكبدها الاقتصاد الإسرائيلي جراء الحرب الدائرة مع حركة حماس منذ 7 أكتوبر، إذ تشير تقديرات وزارة المالية الإسرائيلية أنها تكبد البلاد نحو 270 مليون دولار يوميًا.
أفادت صحيفة يديعوت أحرنوت أن الحرب الإسرائيلية على غزة، تكلف إسرائيل أموالًا كبيرة، بل كبيرة جدًّا تصل إلى ربع تريليون شيكل في الأشهر المقبلة، بحسب توقعات وزارة المالية.
قال السيد شبل الكاتب والباحث السياسي إن كافة المساعي الإقليمية والدولية للتوصل إلى هدنة في غزة قد تنجح في منح الجميع فرصة لالتقاط الأنفاس
وتوجد تقديرات أكثر تشددا، بينها تقديرات وكالة موديز للتصنيفات الائتمانية بأن النمو الاقتصادي في إسرائيل سيكون 2.8% وسينكمش بـ1.4% في العام المقبل .
حرب غزة، ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، في نبأ عاجل منذ قليل، نقلا عن مسئولين إسرائيليين: توقعنا استمرار الهجوم البري 3 أشهر وان استمر أكثر فإن الاقتصاد سينهار.
إسرائيل بدأت تشعر بالإنهاك الاقتصادى، ولذلك تحاول أن تخفف بعضا من تعبها الاقتصادى الناجم عن إستدعاء أعداد كبيرة من الاحتياط في بداية الحرب..
الهجوم على غزة، تسبب العدوان الذي تنشه دولة الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة في خسائر اقتصادية كبيرة في تل أبيب وهو ما تسبب في إرباك الاقتصاد الإسرائيلي.
أوضح البنك المركزي أن هذه التكاليف ناجمة عن إغلاق العديد من المدارس في أنحاء البلاد وإجلاء نحو 144 ألف عامل من المناطق القريبة من الحدود مع غزة
تتواصل تداعيات عملية طوفان الأقصى على الإقتصاد الإسرائيلي، حيث تشهد تل أبيب موجة نذمر وعصيان من جانب الشركات العاملة في السوق الإسرائيلية بعد إجراءات الحكومة الأخيرة
توقعت وكالة تصنيف الديون انكماش الاقتصاد الإسرائيلي بنسبة 5٪ في الربع الرابع مقارنةً بالربع الثالث، قبل أن يتعافى في بداية عام 2024
سلطت وسائل الإعلام الإسرائيلية الضوء على الخسائر الفادحة التي تكبدها اقتصاد دولة الاحتلال بسبب عملية «طوفان الأقصى» وتداعياتها التي طالت العديد من القطاعات.
خسر الشيكل الإسرائيلي منذ العملية التي نفذتها حماس ، نحو 11% من قيمته أمام الدولار، وهو في طريقه لتحقيق أدنى أداء سنوي منذ أكثر من 20 عاما، هذا الأداء دفع البنك المركزي الإسرائيلي
أجلت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، الأحد، الإعلان عن التصنيف الائتماني الجديد لإسرائيل، وذلك بسبب استمرار العمليات العسكرية.