ارتفاع الأسعار ، لا حديث يعلو الأن على حديث جنون الأسعار فى مصر وارتفاعها مع بداية العام الجارى 2024 ، و بنسب تراوحت ما بين 15% و 35%، وترقب زيادات
هؤلاء التعساء عبيد المال يستغلون حاجة الناس وفقرهم وغلاء الأسعار عالميا ليرفعوا من أسعار السلع لتتخطى الزيادة المقررة بمراحل؛ ليحققوا الثراء الفاحش الحرام من دون الالتفات إلى مصلحة الوطن والناس..
اقترحت مؤسسة حقوقية باسم المبادرة المصرية للحقوق الشخصية ، علي الحكومة بإعادة الاعتبار للدعم التمويني، مع تخفيض الضرائب، وذلك لتجاوز أزمة زيادة الأسعار
السؤال بات يبحث عن إجابات شافية بالرغم مما يقال حول تأثير أزمة الحرب الروسية الأوكرانية والتضخم العالمي
توجهت «فيتو» لأصحاب الرأى وذوى الاختصاص ولاسيما قيادات الأحزاب والسياسيين والاقتصادين
أدركت الحكومة فجأة أنها سارت من غى إلى غي، ومن وهم إلى وهم، ومن خيال إلى خيال، وعلمت يقينا أن الصارخ فينا بنداء الحلبسة كان على حق، فالحلبسة أصبحت على مسافة من الناس بسبب ارتفاع ثمنها...
مع ما يعيشه العالم من أجواء اقتصادية صعبة، ومع ما يتحمله المواطن المصرى من أعباء إضافية، فقد آن الأوان لتبدأ الحكومة في الدخول في مرحلة الديالوج مع المواطن باعتباره اللاعب الأساسى في المعادلة السياسية والحياتية..
من جانبه طالب هانى جنينة، الخبير الاقتصادى، الحكومة بمراعاة محدودى الدخل ومن يعيشون تحت خط الفقر، ووضع حماية اجتماعية لهم فى ظل المتغيرات الاقتصادية
قال الدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية، أنه يتم العمل على الحد من الغلاء المستورد من الخارج، مع أهمية ضبط سعر الجنيه مع الدولار، حتي يتم الخروج من تلك الأزمة
وجه الكاتب محمد سلماوي رسالة لجميع المصريين، طالبهم باختيار يوم ليتوقف فيه المصريين عن الشراء تمامًا، وذلك لتوجيه إنذار شعبي، بسبب الارتفاع المتصاعد في الأسعار.