ولكن هذه المرة ليس سببها الحرب الروسية الأوكرانية، إنما الأزمة تتعلق بالتغيرات المناخية، حيث يتعرض العالم لأسوء أزمة مناخية منذ عقود.
أنه مع ذلك فإن التأثير غير المباشر للحرب في أوكرانيا هو أسعار النفط المرتفعة التي تؤثر إيجابا في دعم اقتصاد السعودية وفائض الميزانية والاحتياطيات.
فى حين أن صادرات روسيا من القمح تصل إلى ٣٨ مليون طن، والصادرات الأوكرانية ١٨ مليون طن، مشيرا إلى أن الغرب بالضغط على روسيا لا يريد أن يساعد الدول الفقيرة
عادت أسعار بعض السلع الأساسية للارتفاع خلال الفترة الماضية، بما أضاف معاناة آخرى للطبقة المتوسطة والفقيرة، ومع أن الازمة عالمية ونصيب مصر منها لايزيد كثيرا عن أغلب البلدان
مصادر الطاقة البديلة تحتاج سنوات لتحل وتجهز.. فالأمر يرتبط بعدة أمور أهمها مستوي الإنتاج وهذا يرتبط أساسا بالبنية التحتية الموجودة .. بعدها تأتي أمور أخري منها وقت وتكلفة الشحن..
وسبب أهمية ذلك، هو فيما تعتبره أمريكا بضرورة اصطفاف حليفتها الأهم فيما يخص الحرب الأوكرانية.
بالطبع مناقشة أسباب سقوط بوريس جونسون متاحة ومباحة للجميع.. لكن من المستحيل تجاهل الحرب الاوكرانية ولا غض الطرف عنها لأنها أصلا وراء أزمات الطاقة والحبوب في العالم وفي القلب منها أوروبا
نفى رئيس جمهورية الشيشان الروسية، رمضان قديروف، صحة تقارير إعلامية أوكرانية، حول تدمير وحدات بلاده مسجدا في سيفيرودونيتس.
أطلقت موسكو صاروخين من طراز ”كيه إتش“، وسقط صاروخ من نفس النوع على مبنى سكني في منتجع سيرهيفكا المطل علي البحر الأسود أمس الأول، الجمعة.
كثر الحديث عن حجم الأموال الروسية المجمدة بغير التوصل إلي رقم حقيقي تم تجميده إذ تتفاوت الأرقام من ١٣٥ مليار دولارا إلي ٥٠٠ مليارا إلي ٦٢٣ مليارا من الدولارات!
تعتبر أسعار الفائدة، واحدة من أهم الأسلحة التي تعتمد عليها البنوك المركزي في كبح جماح التضخم، عن طريق دورها المهم في امتصاص فوائض السيولة من الاقتصاد وتقويض الطلب
تجاوز الجنيه المصرى، بل الاقتصاد المصرى كله، أشد اللحظات حرجا والتى شهدت نزوح الاموال الساخنة والتى بلغت أكثر من ثلاثين مليار دولار، خرج نصفها العام الماضى والنصف الآخر الشهور الخمسة الأولى من العام الحالى..
في تصريحات نُشرت في الصحف الألمانية هذا الأسبوع، قال المستشار أولاف شولتز إن برلين ستمتلك قريبًا أكبر جيش تقليدي لأعضاء الناتو الأوروبيين.
تعاني الولايات المتحدة الأمريكية و الدول الأوروبية حالة من التضخم غير مسبوقة بسبب إرتفاع أسعار الطاقة، وتسعى دول الغرب في البحث عن بديل للطاقة الروسية
تعد أوكرانيا وروسيا، الدولتان اللتان تخوضان الحرب، بمنزلة سلة الغذاء لأوروبا والعالم بأسره، حيث ذكرت صحيفة الأوفريدريدنج الإيطالية، أن هناك 53 دولة في العالم معرضة لخطر الجوع بسبب نقص القمح