قال أنطونيو جوتيريش، خلال كلمته في افتتاح، فعاليات الجمعية العامة السنوية للأمم المتحدة، : إن أزمة القدرة الشرائية تتفاقم، والثقة تتلاشى، التفاوتات تتزايد وكوكبنا يحترق
بعد أن كانت روسيا تأمل في إنهاء عمليتها العسكرية في البداية خلال أقصر وقت ممكن فإنها بدلت خططها وصارت تسعى إلى إطالة أمد الحرب حتى حلول الشتاء المقبل لكى تستخدم سلاح الغاز ضد أوروبا..
قتال عنيف قد اندلع أمس، الثلاثاء بين أرمينيا وأذربيجان – وهو أحدث اندلاع في المواجهة المستمرة منذ عقود في جنوب القوقاز – مما أسفر عن مقتل أكثر من مئة جندي من الجانبين
وضع الخبراء الأمريكيون إستراتيجية جديدة بغية تسريع تسويق السلاح ومد حلفائهم الأجانب به فى محاولة لحسم التنافس من البداية مع الصين وإعادة تعبئة مخازن الدول الصديقة.
لا مجال في التحليل السياسي للحب والكراهية، لأنهما يفسدانه ويحولانه إلى رأى شخصى، بينما نحن نحتاج التحليل السياسى لمعرفة حقيقة موقف حتى نحسن إختيار الموقف الأفضل الذي يحقق مصالح بلدنا.
ولكن هذه المرة ليس سببها الحرب الروسية الأوكرانية، إنما الأزمة تتعلق بالتغيرات المناخية، حيث يتعرض العالم لأسوء أزمة مناخية منذ عقود.
أنه مع ذلك فإن التأثير غير المباشر للحرب في أوكرانيا هو أسعار النفط المرتفعة التي تؤثر إيجابا في دعم اقتصاد السعودية وفائض الميزانية والاحتياطيات.
فى حين أن صادرات روسيا من القمح تصل إلى ٣٨ مليون طن، والصادرات الأوكرانية ١٨ مليون طن، مشيرا إلى أن الغرب بالضغط على روسيا لا يريد أن يساعد الدول الفقيرة
عادت أسعار بعض السلع الأساسية للارتفاع خلال الفترة الماضية، بما أضاف معاناة آخرى للطبقة المتوسطة والفقيرة، ومع أن الازمة عالمية ونصيب مصر منها لايزيد كثيرا عن أغلب البلدان
مصادر الطاقة البديلة تحتاج سنوات لتحل وتجهز.. فالأمر يرتبط بعدة أمور أهمها مستوي الإنتاج وهذا يرتبط أساسا بالبنية التحتية الموجودة .. بعدها تأتي أمور أخري منها وقت وتكلفة الشحن..
وسبب أهمية ذلك، هو فيما تعتبره أمريكا بضرورة اصطفاف حليفتها الأهم فيما يخص الحرب الأوكرانية.
بالطبع مناقشة أسباب سقوط بوريس جونسون متاحة ومباحة للجميع.. لكن من المستحيل تجاهل الحرب الاوكرانية ولا غض الطرف عنها لأنها أصلا وراء أزمات الطاقة والحبوب في العالم وفي القلب منها أوروبا
نفى رئيس جمهورية الشيشان الروسية، رمضان قديروف، صحة تقارير إعلامية أوكرانية، حول تدمير وحدات بلاده مسجدا في سيفيرودونيتس.
أطلقت موسكو صاروخين من طراز ”كيه إتش“، وسقط صاروخ من نفس النوع على مبنى سكني في منتجع سيرهيفكا المطل علي البحر الأسود أمس الأول، الجمعة.
كثر الحديث عن حجم الأموال الروسية المجمدة بغير التوصل إلي رقم حقيقي تم تجميده إذ تتفاوت الأرقام من ١٣٥ مليار دولارا إلي ٥٠٠ مليارا إلي ٦٢٣ مليارا من الدولارات!