لا توجد دولة في العالم تتعرض لحرب إعلامية قذرة وشائعات كاذبة مثلما تتعرض له بلدنا حاليا والمقصود بهذه الحرب ل
ماذا لو أعطينا أنفسنا أجازة من النفاق والتهليل والتطبيل وإلقاء التهم ونشر الشائعات والفتي في كل شيئ لن أقول ت
خبراء يحذرون من خطورة الـترندات المشبوهة.. ومطالب بتبنى الهادف منها وتجاهل السطحى والكاذبالـترند يحكم
لا يخلو مجتمع من وجود فئة تكون كل مهمتها نشر الشائعات والأكاذيب سواء عن قصد أو جهل..
تناولنا فى المقال السابق من السلسلة بعض الأمور عن الجيوش السيبرانية الالكترونية أو دولة الظل أو الهكرز والتروي
ذكرت دراسة نشرت اليوم الجمعة أن الشائعات والأخبار الكاذبة بما فيها المعلومات الخاطئة والنصائح غير السلـ ..