وجه نائب رئيس مجلس السيادة السوداني، محمد حمدان دقلو "حميدتي" رسالة قوية للشعب السوداني في أول تعليق له على قرارات 25 أكتوبر
وصل رئيس مجلس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك الى مقر مكبة بمبني رئاسة مجلس الوزراء في الخرطوم ليبدأ مباشرة عمله من جديد بعد فترة التوقف التي انتهت اليوم
شمل الاتفاق بين قائد الجيش السوداني عبدالفتاح البرهان ورئيس الوزراء عبدالله حمدوك، 13 بند، مثلت قبلة الحياة للخرطوم عقب موجة من الاحتجاجات العارمة التي شهدتها البلاد
وتم إطلاق سراح حمدوك قُبيل إعلان سياسي يشهده السودان اليوم، ويعيده إلى رئاسة الوزراء ويرسم خارطة طريق لعبور الأزمة الحالية.
أكدت أن اتفاقا سياسيا سيعلن في وقت لاحق، بعد اجتماع عقد ليلا بين قائد الجيش عبد الفتاح البرهان وحمدوك، توصل خلاله الطرفان إلى التوافق على إطلاق سراح جميع المعتقلين
رئيس مجلس السيادي الانتقالي بالسودان عبدالفتاح البرهان، إن حكومة كفاءات وطنية ستتولى تسيير أمور الدولة حتى الانتخابات المقررة في يوليو 2023.
شهد ملف الأزمة السودانية تطورات لافتة على مدار الساعات الماضية وسط أبناء عن قرار بعودة عبد الله حمدوك لرئاسة الحكومة وتحركات ضاغط من الكونجرس
أغلقت السلطات السودانية جسورا رئيسة تربط العاصمة الخرطوم بمدينتي أمدرمان وبحري، وذلك قبل خروج مظاهرات دعت إليها قوى مدنية وشعبية
ودعت قوى الحرية والتغيير في بيان لها إلى إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين والتمسك بنصوص الوثيقة الدستورية الموقعة في أغسطس 2019 المعدلة في أكتوبر 2020.
هو قيادي أيضًا في تجمع المهنيين السودانيين، من الشخصيات التي برزت أثناء اندلاع الثورة في السودان 2019، وهو أحد كبار المنتقدين لسيطرة الجيش على السلطة، في 25 أكتوبر
ويشمل المجلس الجديد عضوية كل من "شمس الدين الكباشي وياسر العطا ومالك عقار والهادي إدريس".
نفى البرهان في تصريحات صحفية بحسب ”رويترز“ مسؤولية الجيش عن قتل محتجين، مضيفا: ”الجيش السوداني لا يقتل المواطنين، وهناك لجان تحقيق لكشف ما حدث
نفذ عشرات المعلمين، منذ أمس الأحد، وقفة احتجاجية أمام وزارة التربية والتعليم؛ رفضا لقرارات بإقالة مدير عام الوزارة، ومديري التعليم بمحليات الولاية السبع، وتعيين آخرين في محلهم.