فيتو | احداث يناير 2011

احداث يناير 2011

وزير العدل يتابع أعمال تطوير مجمع محاكم دمنهور

الخميس 01/أغسطس/2024 - 02:51 م

تفقد المستشار عدنان فنجري وزير العدل مبنى مجمع محاكم دمنهور للوقوف على أعمال التطوير التي تجرى في المبنى بالكامل بعد حرقه في أحداث يناير 2011

بشير حسن

هل مصر مستهدفة؟

إعتاد وزير المالية الإسرائيلي سموتريتش على إتهام مصر أنها كانت السبب في حصول حماس على أسلحة في الماضي، وطالما طالب هذا الوزير المتطرف بتهجير أهالي غزة عبر الحدود المصرية..

محمد حسن الالفى

يناير ويونيو ويوليو

بعبارة مباشرة خسرنا نصف تريليون دولار من أجل هدف رفعوه في الشوارع والميادين وهو الاصلاح والتغيير والحرية والكرامة والعدالة والخبز، وكلها أهداف وشعارات رائعة لا تقل عن أهداف الثورة الفرنسية..

على هاشم

كانت كاشفة.. الشعب اختار الاستقرار!

علّمتنا أحداث التاريخ أن جماعة الإخوان لا تكف عن توظيف كل شيء لتحقيق أهدافها.. فهل نسينا كيف كانت تدعو غيرها للتظاهر بعد يناير 2011 ثم تتركهم ينزلون للشارع بينما تتفرغ هي لحصد المكاسب السياسية

على هاشم

للتاريخ!

لا ينكر منصف أن مصر دخلت مرحلة جديدة عنوانها الاستقرار السياسي والاقتصادي والأمني الذي يلمسه المواطن في حياته اليومية من خلال تحسين الخدمات وانخفاض معدلات التضخم وتماسك العملة المحلية..

على هاشم

حكومات تراخت في تطبيق القانون!

لابد أن نتذكر أن حكومات ما بعد يناير 2011 وحتى ثورة 30 يونيو 2013 تراخت دون استثناء في تطبيق القانون، وكان من نتيجة ذلك وقوع كوارث كثيرة منها الاعتداء بالبناء على الأرض الزراعية..

بشير حسن

أنا المتهم والقاضي زميلي

مع إنطلاق أحداث يناير 2011 تراجع العديد من القائمين على البرامج التليفزيونية خطوات إلى الوراء، منهم من أوقف برنامجه وإلتزم الصمت.. ومنهم من ترك القاهرة هارباً..

على هاشم

آلام الذكرى! (2)

ما أكثر ما قيل عن أحداث يناير 2011؛ فثمة من قال إنها غضبة شباب، وثمة من وصفها بالهوجة ورآها البعض ثورة ثم تبين مع انكشاف المستور أنها كانت مؤامرة بامتياز، شارك فيها الإخوان مع دول أجنبية..

على هاشم

لماذا كنت مصرا على الاستقالة؟!

طلبت من جميع الزملاء ومعظمهم حي يرزق أطال الله في أعمارهم في هذا الاجتماع التاريخي أن يتنحوا عن مواقعهم لإفساح الطريق لجيل جديد يتماشى مع المرحلة الجديدة، ويعبر عنها بصدق وواقعية..

على هاشم

ماذا قال الرئيس عن مسئولية الكلمة؟!

إن مسئولية القلم أخلاقية قبل كل شيء؛ فالإعلام وأرباب الأقلام والمذيعون يسطرون أفكاراً وآراء تشكل وعي الناس ووجدانهم وتبصرهم بالحقائق ومنظومة القيم والمثل العليا..