أكد «عمرو فاروق» الكاتب والباحث فى شئون الجماعات الدينية، حوار لـ فيتو أن السلفية تحتضر، بل تعيش حالة من الخوف والرعب بسبب صعود الصوفية التى يسميها «فاروق» الصوفية المتشرعة
ومنذ أيام والشيخ أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر محل جدل كبير بآرائه وتصريحاته التى أباح فيها للرجل الزواج بأخرى فى الغربة حتى لا يقع فى الفاحشة
العلم الشرعي حسب قواعده الأصولية هو بالنقل وليس بالعقل كالعلم الغير شرعي، فالعقل في العلم الشرعي متلقي للعلم ومتمم، وليس مُنفذ له.
دعوتهم إما إلى أقصي اليمين حيث الرجعية والتشدد والتطرف والإفراط والغلو، أو أقصى اليسار حيث التفريط والتساهل كلاهما خطأ بين.
في بداية الألفية الثالثة، ظهر أحد الدعاة الشباب حتى صار ملء السمع والبصر بسيرة النبي محمد وأصحابه
"الطرابلسى" ليست بدعًا من أهل السياسة، ممن يتحولون من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، أو العكس، حسبما تقتضى المصلحة، فالغاية -عندهم كما عند غيرهم- تبرر الوسيلة، فما أكثر التحولات فى المشهد..
هناك تفسيرات متعدد تحاول أن تحدد سبب ظهور الدعاة الجدد، ربما يكون أحدها أن النظام السياسي كان بحاجة لطرح نمط جديد من الدعاة الجماهيريين يسحبون البساط من تحت أقدام الجماعات الراديكالية..