حكى الشيخ محمد متولي الشعراوي في خواطره بسورة التوبة، قصة الذين استأذنوا رسول الله في عدم الخروج للجهاد، كما أوضح كيف وقعوا في الفتنة...
سبع كلمات نسبن لشيخ من المفترض أنه من الدعاة المشهورين وانتشر انتشار النار في الهشيم وكأن من أداب النصيحة أن تعيب في إنسان آخر أو أتباع دين آخر لا أن تطلب الهدايةلأي إنسان مخطئ..
هل فعلا تأثير الحسد عبر المحمول أشد فعالية من تأثيره وفعاليته وجها لوجه؟ لا ريب في وجود الحسد، لأننا نؤمن بالله وكتابه الكريم، وكل البشر يؤمنون بأن هنالك بعض الناس لديهم عيونا تفلق الحجر.
فكم من الناس ينتقدون أقوال الله فى الكتب المقدسة، بتفسيراتهم الخاطئة ويبثونها للناس البسطاء، والجميع يؤمن بالنصوص الإلهية ويعلم تماماً أنه لا يوجد غذاء روحى للإنسان غير كلمات الله..
يرفض أنصار التوجه السلفي المدخلي، المنسوب إلى الشيخ ربيع المدخلي، المعروفين داخل الاوساط السلفية نفسها بغلاة الطاعة نسبة إلى ما يعتقده غيرهم أنه إفراطهم في مسألة طاعة السلطان لقب المدخلية
ومن الأساليب القذرة إسلوب فرق تسد ذلك الأسلوب الإستعماري القديم الذي يراد به القضاء على وحدة الصف وشقه وذلك بالعمل على إشعال نار الفتنة بين قطبي شعبنا العظيم المسلمين والمسيحيين.
إنهم ببساطة يريدون الاغتيال الأدبي لضحاياهم أولًا والتأثير في الروح المعنوية لخصومهم وإرسال ما يفيد إن هذا هو مصير كل خصوم وأعداء هذه الجماعة الإرهابية!
لا يزال الرئيس مهموماً بتشكيل وعي حقيقي للمصريين يبين لهم حقيقة ما يدور حولهم ويستهدف دولتهم حتى يتكون لديهم من فرط خطورته فوبيا إسقاط الدولة ليس تخويفاً ولا تهويلاً بل تحصيناً لوحدتهم وتأميناً لدولتهم..
وحدة شعب مصر الواحد بعنصريه من المسلمين والأقباط هي من أقدس ما يعتز به شعبها على مر العصور
حصل الكاتب الصحفى الأمريكى ديفيد إجناشيوس على تقرير استقصائى حصل عليه من مصدر استخباراتى يرصد تفاصيل خطة التخلص من عاهل الأردن الملك عبدالله الثانى بطلب من ترامب
برزت على السطح فى السودان خلال الأيام الماضية محاولة للوقيعة بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع بنشر مزاعم وشائعات حول وحود خلافات بين رئيس مجلس السيادة عبدالفتاح البرهان والجنرال حميدتى
تشتغل المخابرات الإثيوبية صفحة على مواقع التواصل الاجتماعى بهدف زرع الفتنة بين مصر والسودان والتحريض على البلدين فى أزمة سد النهضة
ما يفعله إعلام الشر وهذا ديدنه هو النفخ في مستسصغر الشرر مستغلا ضغينة هنا أو حقدا هناك لإذكاء نار الفتنة النائمة، لعن الله من أيقظها، إلا إنهم دائما وأبدا ما يتسترون بالحرص علي الصالح..
الوقاية من العنف خير من علاجه، ولا مناص من إيقاظ الوازع الأخلاقي في النفوس بالتربية الدينية السليمة بحسبان العقيدة الإيمانية أساس بناء الإنسان..
إتفق زملائى بمجلس التحرير علي إعتبار قضية الشاب الاسماعيلاوى جريمة وقع فيها شاب مصري دون النظر الى انتمائه الدينى.. هذا الشاب يمكن وصفه بالجاهل أو الأرعن إذا ما ثبتت التهمة المنسوب اليه..