الكنيسة تحتفل بهذه القيامة الدائمة، باحتفال دائم يمتد بطول الخمسين المقدسة ثم يستمر أسبوعياً باكر كل أحد ويومياً فى صلاة باكر وكأنها تلقننا سر المسيح الذى بقيامته المقدسة دخل بنا، وأدخلنا إلى الأبدية.
تعمد السيد المسيح نائباً عن البشرية فى الدخول إلى معمودية التوبة، نزل المعمودية حاملاً خطايانا الكثيرة، فهو بالتالى يكمل البر للبشرية، إذ يخضع نفسه لمطالب الناموس والشريعة والوصايا
خلال زيارة العائلة المقدسة لأرض مصر الحبيبة حدث الكثير من المعجزات التى أذهلت المصريين ولعل أبرزها تحطيم الأوثان وسقوط الأصنام في المعابد الوثنية في المناطق التى مرت عليها العائلة المقدسة..
الكنيسة تحتفل بهذه القيامة الدائمة، باحتفال دائم يتمركز فى عيد القيامة ويمتد بطول الخمسين المقدسة ثم يستمر أسبوعياً باكر كل أحد ويومياً فى صلاة باكر وكأنها تلقننا سر المسيح الذى بقيامته المقدسة دخل بنا
تسمى الكنيسة هذا اليوم العظيم بعيد الظهور الإلهى بإعتبار أن الغطاس فى المياه هو ظهور لاهوت المسيح للعالم كله..
يسبق عيد الميلاد المجيد صوماً مدته ثلاثه واربعون يوماً في داخله شهر كيهك الذى تستعد فيه الكنيسة لاستقبال عيد الميلاد بالتسابيح الروحية والتمجيد لسر التجسد الإلهى والتطويب للسيدة العذارء مريم..
كانت الأصنام تهشم تلقائياً في مكانهم أمام جلال العائلة المقدسة مما أغضب كهنة الأوثان، وتفجر 18 بئر من الآبار العذبة في الأماكن الصحراوية القاحلة كى يشرب منها الطفل يسوع..
المسيح قام.. هذا ما ترتل به جنود السماء وما ينادى به الوعاظ وما يكرز به الخدام، وما يؤمن به الشعوب على مر العصور وما رنم به الملاك يوم القيامة المجيد ليعلن للمريمات عن فرح السمائيين بقيامته