يأتي هذا اللقاء في إطار متابعة قداسة البابا تواضروس الثاني للعمل الخدمي في القطاعات الرعوية بالقاهرة، حيث التقى قداسة البابا تواضروس
بجانب صلاة القداس الإلهي دارت فعاليات المؤتمر حول وضع خطة ورؤية للخدمة في عام ٢٠٢٤، وتقسيم المهام على لجان الخدمة
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية ، ذكرى نياحة البابا بروكلس بطريرك القسطنطينية...
تضمن اللقاء موضوع عن كرامة الكهنوت وكيفية المحافظة عليه، وإجابة لعض الأسئلة الرعوية واللاهوتية، أعقبها مناقشة بعض الترتيبات الخاصة
في هذا اليوم تُعيِّد الكنيسة بتذكار الأربعة والعشرين قسيساً غير الجسدانيين، كهنة الحق، وقد رآهم القديس يوحنا الرائي في رؤياه قائلاً
وتحدث نيافة الأنبا غبريال في بداية اللقاء مقدمًا الشكر لقداسة البابا تواضروس على استجابته السريعة لطلبهم لقاء قداسته وعلى اهتمامه بمتابعة أحوال الخدمة الرعوية بالإيبارشية.
وفي بداية خطاب الحفل قدم رئيس الطائفة الإنجيلية التهنئة للقس مايكل رفعت وجميع الشيوخ والشمامسة الجدد، كما هنأ راعي كنيسة العطارين الدكتور القس راضي عطالله،
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ذكرى نياحة القديس كرنيليوس قائد المائة. في مثل هذا اليوم تنيَّح القديس كرنيليوس قائد المائة، وهو روماني الجنس..
كما تضمن اللقاء بجانب القداس الإلهي كلمة ألقاها نيافة الأنبا بيجول بعنوان صفات الطالب الإكليريكي ، وكلمة ألقاها نيافة الأنبا ثاؤفيلس بعنوان العبد الصالح
حاضر في المؤتمر إلى جانب نيافة الأنبا بيمن مطران نقادة وقوص ومقرر لجنة العلاقات العامة، أصحاب النيافة الأنبا مرقس مطران شبرا الخيمة، والأنبا إرميا الأسقف العام
تضمن اللقاء عرضًا لكورال الحكماء التابع لكنيسة الشهيد مار جرجس بكوتسيكا، وكلمة روحية ألقاها الشماس ماهر عزيز من خدام كنيسة القديس مار مرقس بمصر الجديدة، بعنوان الأب الراعي لأولاده
استخدم قزمان ودميان مهنة الطب كوسيلة لجذب الوثنيين إلى الإيمان المسيحي. وكانا يعملان بلا أجر، واشتهرا أنهما يبغضان الفضة
وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا أغناطيوس صلوات رسامة عدد من أبناء الكنيسة في رتبة إبصالتس (مرتل) وعدد آخر في رتبة أغنسطس (قارئ) للخدمة بالكنيسة ذاتها.
شارك في الصلوات الآباء الأساقفة المشرفون على القطاعات الرعوية بالإسكندرية، أصحاب النيافة الأنبا باڤلي (قطاع المنتزه) والأنبا إيلاريون (قطاع غرب) والأنبا هرمينا (قطاع شرق)
كان هذا القديس يحفظ السكون في المغارة لفترات طويلة. وعلى الرغم من هذا فإنه كان يقابل من يأتي إليه طلباً للمشورة أو للشفاء وكان يشجع الزائرين له على الاهتمام بالفقراء والمساكين ودفْع العشور