أكدت نقابة الصحفيين أن مشروع قانون الإجراءات الجنائية يحتوي مواد تشكل تهديد مباشر لحقوق الصحفيين، وأبرز التخوفات كانت متعلقة بأن القانون الجديد يمنع الصحفيين من نشر أي تفاصيل عن القضايا قبل صدور حكم نهائي
التساؤل المحير لماذا صار فضيلة الإمام الأكبر هو الوحيد المستباح؟ وهل لذلك علاقة بهدم آخر قلاع قوة مصر الناعمة فى الخارج؟ وللاسف بتنا نرى النطيحة والمتردية تخوض في الشريعة وأحكامها وما يصح ولا يصح..
إذا كان صندوق النقد الدولي يضغط بشدة على مصر في اتجاه يضر بالاقتصاد وبالمواطن ويهدد الاستقرار السياسي، فهل يمكن أن تلتفت الحكومة إلى ذلك وتقرر الخلاص من أجندته وقروضه؟
في أسبوع واحد استمعنا لسيدتين الأولي تجهر بالمعصية والأخري تفتي بغير علم، وكلاهما ذنب عظيم خاصة إنهن ممن يساهمون في صناعة الوعي، والمصيبة أن كلاهن يتحملن وزر من عمل بما قلن..
وتتراوح أسعار المسيرات ما بين ألف دولار إلى 2000 دولار، ويمكن بسهولة تسليحها بواسطة جماعات إرهابية، إلى طائرات مسيرة متقدمة تكنولوجيا يمكنها حمل ذخائر توجه بالليزر وصواريخ..
ويحكي أن إمبراطور اليابان سُئل ذات يوم عن أسباب تقدم دولته في هذا الوقت القصير، فأجاب: بدأنا من حيث انتهى الآخرون، وتعلمنا من أخطائهم، ومنحنا المعلم حصانة الدبلوماسي وراتب الوزير..
لكل وزير تعليم في مصر حكاية مع الثانوية العامة، حيث كان لكل وزير سياسة تعليمية تنسف ما وضعها سلفه، وباتت المناهج والطلاب حقل تجارب، لدرجة أن بعضهم وضع سياسة وعند التطبيق خرج من الوزارة، رغم تنوع الوزراء
عقب الهزيمة بدأت المهاترات، وبدأ تسطيح الهزيمة المهينة بزعم أن ما حدث سببه خروج زيزو أو غياب عبد المنعم، وكأن المشكلة أزمة لاعب، وإنما هي أزمة فريق وعقلية ونظام وإدارة وقرارات وفوضي ضاربة في كيان اللعبة
بدأ هذا العهد سنة 1976، حينما اعتمدت الأمم المتحدة المؤسسة الدولية للمثليين والمثليات والمزدوجين والمتحولين جنسياً والانترسكس التي تعرف باختصار إيلغا، إلا أن المشروع عرف فشلا كبيرا وقتها..
المحزن كان في التغطية غير المهنية عن فوائد زيادة أسعار الوقود ومقارنتها بالأسعار في الدول الأخرى كان في غير صالح الدولة، بل جعلت الناس تبحث لتكتشف أن مصر من أعلي دول المنطقة في الأسعار مقارنة بدخل المواطن
لجأت مصرللأموال الساخنة باعتبارها الأسرع في التمويل ودعم سعر الجنيه، وهو الفخ الأكبر الذي وقعت فيه الحكومة، وفيما يبدو أننا لم نتعلم الدرس، فقد عادت الأموال الساخنة للتدفق على مصر من جديد..
في محاولة يائسة لإعادة إنتاج أحداث 25 يناير، دعت قنوات الإخوان الناس للتظاهر يوم الجمعة الماضية وذلك بمحاولة استنساخ خالد سعيد ووائل غنيم، وهو نفس السيناريو لما سمي بالربيع العربي..
ينكر بعض الناس اجتماع الحجاج يوم عرفة خاصة على جبل عرفة، ويقولون: إن الحج جائز خلال الأشهر الحرم، وليس خاصًا يوم التاسع من ذي الحجة.. وبناء عليه يقترحون أن يوزع الحج على الأشهر المعلومات؛ لكي نتفادى الزحام..
كيف يمكن لدولة في العصر الحديث أن تغلق مؤسساتها وبنوكها وبورصتها من يوم الجمعة 14- 6 حتي يوم الأحد 23- 6 تسعة أيام كاملة، الدول العربية والإسلامية يحدد معظمها يومين أو ثلاثة فقط كأجازة لعيد الاضحي..
ما يحكم مصر الآن هو دستور الضرورة، أى فرضته الضرورة فهو دستور فُوض قطاع معين بصياغته نتيجة ظرف مجتمعي، وتمت الموافقة عليه لعدم وجود خيار ورفاهية رفضه.