صرخ حركة النهضة ـ ذراع الإخوان في تونس ـ يوميا، تشكو الإجراءات الاستثنائية التي أقرها الرئيس التونسي قيس سعيد، والتي ضربت رأس النهضة، جمدت البرلمان ونزعت الحصانة.
الذين إنشقوا على حزب الغنوشى ويعتزمون الآن إقامة حزب جديد كما أفصحوا عن ذلك لم يتخلّوا عن اخوانيتهم، ولم يقدموا للشعب التونسى إعتذارا عما إرتكبه الإخوان وحزبهم من ممارسات عنف..
وفور طرح العريضة وقّع عليها نواب كتلة الإصلاح وعددهم 14 نائبا، وكذلك نواب الحزب الدّستوري الحر وعددهم 16 عضوا
كشف الغنوشي عن عدم وجود قنوات اتصال مع الرئيس منذ 25 يوليو، موضحًا أن سير دواليب الدولة لا يمكن أن يستقيم في ظل غياب الحكومة وتجميد أعمال المجلس النيابي
تقدم فؤاد ثامر النائب بالبرلماني التونسي باستقالته رفضا على ما وصفه بالاستقواء بالاجنبي عقب قرار الغنوشي تفويض نائبين لتمثيله بأعمال الاتحاد البرلماني الدولي
قرار الغنوشي تجميد القيادي البارز ووزير الصحة الأسبق عماد الحمامي عن حجم الخلافات داخل النهضة ولكن عن شخصية رئيس حركة النهضة ورئيس البرلمان المجمد التي ترفض الآراء الإصلاحية.
هاجمت "حركة النهضة" التونسية على لسان زعيمها، راشد الغنوشي، قرار رئيس البلاد، قيس سعيد، تمديد تجميد عمل البرلمان، واصفة هذا الإجراء بأنه خرق جسيم للدستور.
تشهد تونس منذ أواخر يوليو أزمة سياسية على خلفية تدهور الأحوال الاقتصادية والمشاكل في مواجهة جائحة فيروس كورونا.
أقصى الشعب التونسي حركة النهضة الإخوانية بعد مجموعة من السقطات المروعة لإخوان تونس كشفت عن نواياهم في الانفراد بالسلطة ومحاولة إقصاء الجميع وتغليب مصالحهم الشخصية على مصالح الشعب التونسي
قال الخرباوي إن الغنوشي أثناء تواجده في فرنسا تعرف على بعض الطلبة ومارس نشاطًا داعيًا إلى جماعة الإخوان حتى قبل انضمامه لها،
تراجع زعيم حركة النهضة التونسية، راشد الغنوشي، عن موقفه من الرئيس قيس سعيد، معلناً دعم الحركة للرئيس التونسي.
زعمت صحيفة بريطانية ورود اسم رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي ضمن قائمة شملت 50 ألف مسئول تم التجسس على هواتفهم ضمت مصطفى مدبولى وسامح شكري ومحمد معيط
دعا الرئيس التونسي قيس سعيد رجال الحرس الوطني لليقظة والدفاع عن الوطن تزامنا مع دعوة حركة النهضة لاجتماع عاجل بمشاركة راشد الغنوشي
المراوغة التي يحاول راشد الغنوشى أن يمارسها طوال الأيام الماضية بالإعتراف حينا بإرتكاب بعض الأخطاء والممارسات وبالرغبة في الحوارمع رئيس الجمهورية قيس سعيد منطلقا من مبدأ التقية
اعتبر القيادي السابق بالنهضة خليل البرعومي مسؤولية الحركة إلى ما آلت إليه الأوضاع في تونس ، مشيرا إلى أن الغنوشي أخطأ.