اكتشفت أن الأمثال ليست صناعة عربية فقط، لكنها متداولة في كل الدنيا، لكنهم في المجتمعات الغربية لا يرددوها من أجل إثارة الضحك والسخرية، بل لتعزيز فهم الذات وتوجيه البشر، وتحفيزهم علي تحقيق النجاح!
فى مثل هذا اليوم عام 1979 شيخ القصة القصيرة محمود تيمور الذى اثرى المكتبة الادبية بستين كتابا من اشهرها موسوعة الامثال الشعبية
كتب كثيرة وأدباء كثر تناولوا فى مؤلفاتهم الامثال الشعبية الدالة على شهر رمضان والعيد والصوم بكلمات تسخر من الفاطر والكسول ، وتتحسر احيانا على قرب انتهاء الشهر
بدأت معرفتى بالأمثال الشعبية من معلمتى الأولى أمى رحمها الله التى كانت لا تقرأ ولا تكتب لكنها كانت تطلق الأمثال كل فى مناسبته، وأعتبرها حكيمة الحكماء..
الفرحة في الواحات فرحة الحج، وفي إعتقاد أهل بلدنا أنه ندا، والدليل على ذلك من النصوص الشعبية، نص بديع ورقيق من شعر الغناء الشعبي المسمي «حنين الحج» وهو يغني بآهات ممدودة وفرح ممزوج بالحزن،
رواية تبحر في تاريخ النهر.. وتقترب من ثقافة وتقاليد شعوب دول حوض النيل.. وتسرد أشهر الأمثال الشعبية بتلك الدول.. وتؤكد أن أولى الخرائط كانت للرحالة الإدريسي حفيد الحسن بن علي