في الوقت الذي يشيد فيه الرجال والنساء بنجاح عبير في وقف زحف قوى الشر لاحتلال مفاصل الدولة التونسية، فمن عجبٍ أنها تواجه في بلدها سلسلة من "الأبحاث"، التي فتحوها ضد كتلة الحزب الدستوري الحر..
يترقب التونسيون الآن من سيختاره الرئيس التونسي لتشكيل تلك الحكومة من بين عدد من المرشحين الذين تتداولهم توقعات اعلامية. وهنا يمكن تبين الأهمية الخاصة لما أعلنه الرئيس قيس سعيد عن عزمه ..
المؤسسة العسكرية في تونس ليست مؤسسة انقلابات وليس لها علاقة بالشأن المدني في الدولة، سوى بمساعدة المدنيين، وأنها طبقت قرارات القائد العام للقوات المسلحة قيس سعيد
وتشهد تونس أحداثًا تسير بوتيرة متسارعة بدأت باحتجاجات شعبية ضد الإخوان بلغت ذروتها أمس وأدت إلى اتخاذ الرئيس التونسي قيس سعيد العديد من القرارات
قال الرئيس التونسي، هناك من حول الثورة إلى غنيمة وعمد إلى السطو على إرادة الشعب، مشيرا إلى أن الأوضاع بلغت حدا لم يعد مقبولا في كل مؤسسات الدولة
كانت جلسة البرلمان التونسي الثلاثاء الماضي، مسرحًا لاعتداءات جسدية ارتكبها عدد من نواب ائتلاف الكرامة، أحد أذرع حركة النهضة الإخوانية، ضد رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسى.
أشار الرئيس التونسى قيس سعيد فى خطاب أخير له إلى المؤامرات التى تحاك للانقلاب عليه.. وعن مؤامرات تحاك بالليل والنهار وبين الداخل والخارج لنشر الفوضى والتلاعب بالمصلحة العليا للبلاد.
قرر مجلس شورى حركة النهضة الإخوانية في تونس سحب الثقة من حكومة إلياس الفخفاخ وسط توتر في المشهد السياسي بالبلاد