سنة 21 للشهداء ( 305م )، استشهد القديسون ألكسندروس وروميلوس وبليسوس ومليس المصريون، وأغابيوس من غزة، وتيموثاؤس من البنطس، وديوناسيوس من طرابلس.
سنة 1615 للشهداء (1899م )، تنيَّح القديس الأنبا باسيليوس مطران القدس. وُلِدَ هذا الأب سنة 1818م ببلدة الدابة (حالياً هي قرية الرحمانية قبلي بمركز
سنة 1561 للشهداء ( 1844م )، استشهد القديس سيدهم بشاي بدمياط. وُلِدَ وتربى بدمياط حتى شبابه المبكر، وفي سنة 1820م هاجر إلى الإسكندرية
استشهد القديس العظيم إيلياس الأهناسي. نشأ هذا القديس في قرية قرب أهناس (مدينة تقع في محافظة بني سويف)
وبعد ذلك استحضرهم الوالي وأمر برجمهم بالحجارة، فكانت الحجارة ترتد على الضاربين. وكان بالقرب منهم بحيرة ماء
ولد الأب الراحل يوم ٤ فبراير ١٩٥٤ وترهب بدير السيدة العذراء بجبل قسقام (المحرق) يوم ٨ أبريل ١٩٨٦ ، ونال درجة القسيسية يوم ٢٤ مايو ١٩٩٥،
في مثل هذا اليوم استشهد القديس جلاذينوس. كان من مدينة مارمن بالقرب من دمشق، وكان وثنياً ومغرماً بفن التمثيل.
وعن الحادث قال قداسة البابا: نشكر الله من أجل كل حال بخصوص حادث رحيل الآباء الرهبان الثلاثة. تمت الصلاة عليهم في مطرانية جنوب إفريقيا
وزارة التربية والتعليم تنظم حفل تكريم الفائزين في مسابقة الثقافة المسيحية بالتعاون مع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
شارك في صلوات الجنازة عل رهبان جنوب أفريقيا ٢٨ من أحبار الكنيسة وبعض الآباء الكهنة والرهبان وأسر الرهبان وعدد كبير من الشعب.
وتابع: الموت هو انتهاء لكل متاعب الأرض، وهو الذي يعطي للإنسان الراحة، لذلك نقول تنيح أي استراح، وعندما نودع الراهب الذي اختار هذه الحياة، والحياة مع الله
وشهدت جنوب أفريقيا حادث مأساوي حيث غدر شخص بثلاث رهبان وهم الراهب القمص تكلا الصموئيلي والراهب يسطس آڤا ماركوس، والراهب مينا آڤا ماركوس
وكانت بينهما صداقة، فاشتهي الاثنان أن ينالا إكليل الشهادة، فدخل فليمون يومًا على الوالي أريانوس واعترف أمامه بالسيد المسيح
تنيَّح القديس ثاؤدوطس الأسقف المعترف. كان هذا القديس أسقفًا على مدينة كورنثوس التي في جزيرة قبرص.
جرى خلال اللقاء مناقشة احتفالات مجلس كنائس الشرق الأوسط بمرور خمسين سنة على تأسيسه، وكذالك تفعيل عمل مكتب المجلس بالقاهرة.