الأبناء يضيقون ذرعا بتوجيهات آبائهم ونصائحهم وحرصهم وخوفهم عليهم، يرون ذلك أبوية سلطوية لا أبوة حانية وبينهما فارق كبير!
منح قانون المعاشات الجديد حق صرف المعاش للورثة المستحقين عن صاحب المعاش أو المؤمن عليه المتوفى، ويشمل ذلك الأبناء والأرامل والمطلقات وغيرهم ممن تنطبق عليهم شروط استحقاق المعاش عن الغير.
اﻷب في صغرك تلبس حذاءه فتتعثر من كبر حذائه وصغر قدمك.. تلبس نظارته فتشعر بالعظمة.. تلبس قميصه فتشعر بالوقار والهيبة.. يخطر ببالك شيءٌ تافهٌ فتطلبه منه.. فيتقبل منك ذلك بكل سرور ويحضره إليك دون مِنَّة
سيبقى بين الآباء والأبناء مسافات يعجز كثيرون عن اجتيازها للوصول للآخر.. هناك فرق أجيال يتجدد مع كل جيل، وفجوة تتمدد بين جيل عاش الحياة بطموحها وآلامها وجيل يستقبل الحياة ولا يدرى كثيرًا من خباياها..
منح قانون المعاشات الجديد حق صرف المعاش للورثة المستحقين عن صاحب المعاش أو المؤمن عليه المتوفي، ويشمل ذلك الأبناء والأرامل والمطلقات وغيرهم ممن تنطبق عليهم شروط استحقاق المعاش
إن كثيرا من الآباء والأمهات قدموا استقالتهم.. وبعضهم يؤمن بمفاهيم خاطئة حول التربية فيظنها مجرد تمويل شهري فيزعم أنه بمجرد دفع مبلغ مالي كل شهر يسمونه مصروفات أو نفقات أنه بذلك أدى واجبه على أكمل وجه..
نص قانون الأحوال الشخصية على عدد من الشروط القانونية لانتقال الحضانة إلى الأب، حال إسقاطها عن الأم بعد توافر عدد من الشروط أيضا .
حدد قانون التأمينات الاجتماعية والمعاشات الجديد الصادر بالقانون 148 لسنة 2019، حالات وقف صرف المعاش للمستحقين فى حالة وفاة صاحب المعاش والمؤمن عليه، وهم (الأرملة، الأخوة، الأخوات، الأبناء، الوالدان).
ظهرت في الأونة الأخيرة ظاهرة أبناء اللاعبين وممارستهم للعبة كرة القدم علي غرار أبائهم ، فمنهم من يسير علي نفس الخطي ويصبح أفضل ومنهم من يعاني من نجومية أبيه في الماضي .
جرت احداث الندوة بالبث المباشر على صفحة مكتب الربط الإلكتروني والتحول الرقمي لوزارة الشباب والرياضة علي الفيس بوك وكذلك صفحة مديرية الشباب والرياضة بالشرقية وصفحة لجنة الدعوة الإسلامية بالمحافظة
كيف زادت معدلات الطلاق والتفكك الأسرى وأشكال العنف؟ والاجابة ببساطة لغياب التنشئة السليمة، حتى خرج للمجتمع أجيال غير أسوياء لديها بعض الاضطرابات النفسية..
الأم هي التي عانت في حملها وولادتها وهي التي ربت وسهرت وكم تعبت وعانت وتألمت دون شكوى.. الأم التي تكمن سعادتها في سعادة الأبناء تفرح لفرحهم وتتألم لألمهم..
تحولت الامتحانات الفصلية والسنوية إلى هاجس لدى الأسر، والأغرب أن بعضا من أولياء أمور يعاتب الأبناء كما لو كانوا قادرين على إعادة عقارب الساعة إلى الوراء وإعادة «الترم» من بدايته..
قضية الإدمان ليست قضية عادية بل إنها أمن قومي، وقضية حياة، ولا نعلم بلدا يترك زهرة شبابه فريسة للإدمان دون أن يتدخل بكل ما أوتي من قوة رادعة لوقف ذلك الخطر..
هناك علاقة بين الأمن القومى ومشروع قانون الأحوال الشخصية فالأسرة هي المنتج الذي يقدم للمجتمع من يتحمل القيام بدولته استقرارا وهدوءا وتقدما وليس العكس..